
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.
مندوبا عن رئيس جامعة اليرموك، رعت مديرة مركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة الأردنية الدكتورة بتول محيسن، فعاليات الاحتفال الخاص بمناسبة 16 يوما لمناهضة العنف ضد المرأة " تحت شعار "أصوات مُمكنة"، الذي نظمه المركز بالتعاون مع الاتحاد اللوثري الخيري.
وأشارت محيسن في كلمتها الافتتاحية إلى مفهوم الحملة الدولية، التي يقودها المجتمع المدني وتقام سنويا، وتبدأ في 25 تشرين الثاني، وهو اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة، وتنتهي في 10 كانون الأول، اليوم الذي تُحيا فيه مناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان.
وأضافت أن العنف ضد المرأة هو أكثر انتهاكات حقوق الإنسان انتشاراً في جميع أنحاء العالم، مبينة أن هذه الحملة تُستخدم كاستراتيجية تنظيمية من قبل الأفراد والمنظمات في جميع أنحاء العالم للدعوة إلى منع العنف ضد النساء والفتيات والقضاء عليه.
ودعت محيسن جميع القوى السياسية والمجتمعية إلى التكاتف لدعم قضايا المرأة، وخاصة المرأة الفلسطينية التي تتعرض لكافة أشكال العنف من الاعتقال، والضرب، والجوع، مشددة على ضرورة مناهضة العنف الموجه ضدها، والعمل معًا نحو بناء مجتمع آمن وعادل يعزز من مكانة المرأة كشريك أساسي في التنمية المستدامة.
من جانبها أكدت ممثل الاتحاد اللوثري الخيري في الأردن وسوريا أميرة خميس، على أن هذه الحملة تمثل دعوة صادقة للتضامن والعمل المشترك لمواجهة أحد أهم التحديات التي تعترض طريق تحقيق العدالة والمساواة في مجتمعاتنا، مشددة على أهمية التضامن والعمل المشترك لمواجهة أحد أخطر التحديات التي تعيق تطور مجتمعاتنا واستقرارها.
وتابعت: العنف ليس مجرد قضية تخص النساء فحسب، وإنما قضية مجتمع بأسره، لأنه يمس جوهر القيم الإنسانية وينعكس على الأسرة والمجتمع بمختلف جوانبه، مبينة دور الجامعات والمراكز البحثية، كجامعة اليرموك في هذا الجهد، من خلال التعليم، والبحث العلمي، وبرامج التوعية، من أجل زرع قيم المساواة والاحترام في نفوس الشباب، وتزويدهم بالمعرفة والمهارات اللازمة ليكونوا قادة في مواجهة هذه القضية.
وعلى هامش الاحتفال، عُقدت جلسة نقاشية، أدارتها الإعلامية أريج القاسم، بمشاركة مجموعة من الخبراء والمختصين، الذين قدموا مجموعة من أوراق العمل.
فقد قدمت إسلام شديفات من الاتحاد اللوثري الخيري ورقة حملت عنوان “دور كسب التأييد في الحد من العنف ضد المرأة" فيما قدم الدكتور حمزة ربابعة من كلية العلوم التربوية ورقة بعنوان "المظاهر الضمنية للعنف"، فيما قدم نائب مدير مركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة الأردنية الدكتور طارق الناصر ورقة بعنوان "الإعلام كأداة للحماية والتوعية المجتمعية"، في حين تناولت بثينة فريحات من المركز الوطني لحقوق الإنسان "الأطر القانونية لحماية المرأة من العنف"
كما تضمن الاحتفال الذي حضره جمع من أعضاء الهيئة التدريسية والإدارية والطلبة ونشطاء في مجال حقوق الانسان والمرأة من المجتمع المحلي، معرضا فنيا لكلية الفنون الجميلة وعمادة شؤون الطلبة وبازارا خيريا.
استقبل عميد كلية العلوم التربوية الدكتور أحمد الشريفين، فريقا من مبادرة " مدرستي"، لبحث التعاون المشترك بين الطرفين وتنفيذ مشروع التوأمة الإلكترونية ESEP ، أحد مبادرات جلالة الملكة رانيا العبدالله، بالتعاون مع مفوضية الاتحاد الأوروبي. ويركز "المشروع" على تطوير التفكير الحسابي، الإبداع، والمهارات التكنولوجية مع توفير موارد مجانية ودعم للمؤسسات والمدارس.
وتأتي هذه الزيارة في إطار سعي الكلية للتشبيك مع مؤسسات التعليم المحلية والدولية، وتعزيز تعليم البرمجة والمهارات الرقمية.
وضمّ اللقاء، كل من الدكتورة دينا الجمل والدكتورة أمل الناطور من قسم المناهج وأساليب تدريسها، ومديرة مبادرة مدرستي الآنسة تالا صويص، ومديرة البرامج التعليمية الدكتورة مانيا المبسلط، وسفير التوأمة الإلكترونية الدكتور عامر بني يونس، للاطلاع على فكرة المشروع ومناقشة المحاور المتعلقة به وخطة تنفيذه.
وأشار الشريفين إلى ضرورة بناء خطة تنفيذية للتعاون بين الجانبين، تشمل عقد ورش تعريفية بمنصة التوأمة الإلكترونية تستهدف طلبة الدراسات العليا وأعضاء الهيئة التدريسية، لتعزيز التفاعل وتبادل الخبرات بين الباحثين التربويين المعلمين والطلبة من دول مختلفة، وإقامة فعاليات كاليوم المفتوح لتسليط الضوء على أبرز الإنجازات في هذا السياق.
بدوره استعرض بني يونس فكرة المشروع وأهميته، من حيث التعريف بمنصة التوأمة الإلكترونية وعرض خصائصها وآليات مشاركة المعلمين والطلبة، خاصة طلبة الدراسات العليا، مع توضيح كيفية البحث عن المشاريع واكتشاف أفكارها عبر المنصة.
ومن جانبه أكد الفريق الممثل للكلية على استعداده للتعاون في كافة المجالات التي تدعم البحث العلمي ونشره، الذي يمثل أحد أهم أهداف الخطة التنفيذية للكلية، والتي تشكل انعكاسا لأهداف جامعة اليرموك الاستراتيجية.
رعى عميد كلية العلوم التربوية الدكتور أحمد الشريفين، ندوة توعوية بعنوان "الجرائم الإلكترونية، التي نظمها إتحاد الطلبة بالتعاون مع مركز العدل للمساعدة القانونية، قدّمها المحامي حازم شخاترة، وأدارها رئيس قسم علم النفس الإرشادي التربوي الدكتور علاء عبيدات .
وأكد الشريفين على أهمية توعية الطلبة بماهية الجرائم الإلكترونية وخطورتها على الفرد والمجتمع في ظل الانتشار الواسع لوسائل التواصل الاجتماعي، لحمايتهم من الوقوع في شباكها أو التعرض للابتزاز والاحتيال الإلكتروني،في ظل الانفتاح الإلكتروني الذي يشهده العالم، من أجل تنشئة أجيال على المواطنة الصالحة ولاسيما الرقمية منها.
وأشار إلى أهمية دور الطلبة في عقد هذه الندوات التفاعلية والمشاركة في إعدادها من أجل تفعيل دورهم في إقامة جلسات التعلم المشتركة التي تقع ضمن دائرة اهتماماتهم واحتياجاتهم، مؤكدا على استمرار إدارة الكلية في دعم مثل هذه الفعاليات لتعزيز الوعي القانوني والمجتمعي لدى الطلبة.
بدوره قدم الشخاترة تعريفا للجرائم الإلكترونية وأنواعها المتعددة، كالاحتيال الإلكتروني، والاختراق، وانتهاك الخصوصية، وخطورة تأثيرها على الأفراد والمجتمعات، مستعرضا التشريعات والقوانين الأردنية المتعلقة بمكافحة الجرائم الإلكترونية والعقوبات المترتبة على مرتكبيها، إضافة إلى تقديم نصائح عملية لحماية البيانات الشخصية وتجنب الوقوع ضحية لمثل هذه الجرائم.
وفي ختام الندوة التي شهدت تفاعلاً لافتاً من الطلبة وأعضاء هيئة التدريسية، طرح الحضور العديد من الأسئلة حول الإجراءات القانونية الواجب اتخاذها في حال التعرض لجريمة إلكترونية، ودور الجهات المختصة في توعية المجتمع وتعزيز الأمن السيبراني، وضرورة بذل الجهود في توعية الشباب حول القضايا القانونية المعاصرة.
رعى عميد كلية الاداب الأستاذ الدكتور محمد العناقرة، الحفل السنوي الذي ينظمه قسم اللغة الانجليزية وآدابها لاستقبال الطلبة المستجدين في برامج اللغة والأدب واللغة الانجليزية التطبيقية.
ورحب العناقرة بالطلبة الجدد، مهنئاً إياهم قبولهم في قسم اللغة الانجليزية وآدابها، الذي يعد من أهم أقسام جامعة اليرموك لتميز برامجه وخريجيه على المستوى المحلي والدولي، موضحا أهمية التواصل بين الطلبة وأعضاء الهيئة التريسية وإدارة الكلية.
واستعرض مهام نواب ومساعدي العميد فيما يخص شؤون الطلبة وضرورة فتح قنوات التواصل باستمرار في كل ما يحتاجه الطالب في حياته الأكاديمية والجامعية.
ورحبت رئيس قسم اللغة الإنجليزية وآدابها الدكتورة نانسي الدغمي، بالطلبة جميعا مستعرضة أهمية البرامج التي يطرحها القسم وضرورة استفادة الطلبة من كافة الفرص والخدمات التي يوفرها القسم أكاديميا ومجتمعيا، من خلال العديد من النشاطات اللامنهجية كنوادي المحادثة والكتاب ومسابقة الكتابة الإبداعية السنوية ومركز الكتابة وغيرها.
وقدم مجموعة من الطلبة فقرات تعريفية بالشراكات والمبادرات الطلابية التي يشرف عليها القسم كشراكة القسم الدولية مع جامعة شناندواه الأمريكية من خلال برنامج GVE بمشاركة أعضاء الهيئة التدريسية وإدارة الدكتورة سوسن درايسة.
وقدم الدكتور ابراهيم الحياري عرضا لخطة الطلبة الدراسية، فيما قدمت الأستاذة آية الواكد نصائح لاستخدام منصة التعلم الإلكتروني وتطبيقاته في الجامعة.
وحضر اللقاء نواب العميد ومساعد العميد لشؤون الطلبة وعدد من أعضاء الهيئة التدريسية وجمع من طلبة القسم.
حصدت المدرسة النموذجية لجامعة اليرموك المركز الأول في مسابقة "القصة القصيرة باللغة الإنجليزية" على مستوى المملكة، من خلال الطالب أحمد عزام عنانزة، من الصف العاشر.
وفاز عنانزة في هذه المسابقة من خلال قصته المعنونة بـ "لمدرستي أنتمي To my school I belong" تحت إشراف المعلمة عائشة الحيفاوي وبالتعاون مع منسق المبحث المعلم خالد ملكاوي.
وأكد المدير العام للمدرسة الدكتور أسامة عمري، حرص المدرسة وهيئتيها التدريسية والإدارية على الاهتمام بطلبتها وتعزيز قدراتهم وتنمية مواهبهم في مختلف المجالات الثقافية والعلمية والرياضية، مما يمكن الطلبة من تحقيق الإنجازات المتميزة والمحافظة على سمعة المدرسة النموذجية بين نظيراتها في المملكة.
عقدت كلية الآداب في جامعة اليرموك، الجلسة الأولى لامتحان اللغة الإنجليزية IELTS، التي نظمها قسم اللغة الإنجليزية وآدابها بالتعاون مع أكاديمية "البيضاوي الدولية" ومكتبة الحسين بن طلال، بحضور عميد الكلية الدكتور محمد العناقرة، ومدير المكتبة الدكتور محمد الشخاترة.
وتقدم لهذه المرحلة من الامتحان ثمانية وعشرون طالبا وطالبة، ضمن عدة مراحل تجريبية للامتحان يتمكن فيها الطالب من اختبار قدراته اللغوية في الاستيعاب القرائي والاستماع والكتابة والمحادثة، ويحصل على تقييم دولي معتمد من جامعة كامبردج البريطانية يمكنه من معرفة تحصيله في اللغة قبل التقدم للامتحان الحقيقي في المستقبل.
وأكد العناقرة بأن الكلية تحرص على عقد مثل هذه الشراكات مع المؤسسات الدولية المختلفة لخدمة الطلبة من كافة التخصصات، وتمكنهم من معرفة مستوى تحصيلهم في اللغة الإنجليزية، لما له من أهمية كبيرة تؤهلهم لدخول سوق العمل، ومتابعة دراستهم الأكاديمية سواء في داخل المملكة أو خارجها، معربا عن شكره للأكاديمية ومكتبة الجامعة على تعاونهم.
بدورها أشارت رئيس قسم اللغة الإنجليزية وآدابها الدكتورة نانسي الدغمي، بأن هذه الامتحانات تعقد في نفس ظروف امتحانات IELTS الحقيقية من حيث شروط قاعة الامتحان وتجهيزها، ومستوى الصوت وتعليمات التقدم للممتحنين وهي تقدم مجانا للطلبة، حيث تقدم بالطلب ١٥٨ طالبا وطالبة، وتم عقد امتحان مستوى لـ ٥٥ منهم وتم اختيار من حصلوا على أعلى العلامات للتقدم للامتحان، مؤكده على استمرار القسم بعقد هذه الامتحانات.
حققت جامعة اليرموك الميدالية الذهبية في مسابقة "رمي الرمح" في بطولة ألعاب القوى التي ينظمها الاتحاد الرياضي للجامعات الأردنية، بمشاركة 21 جامعة.
وجاء هذا الفوز عن طريق الطالب جلال التميمي، كما وحققت "اليرموك" كأس المركز الثالث على مستوى مجموع الفرق.
وهنأ عميد شؤون الطلبة الدكتور أحمد أبو دلو، اللاعبين الفائزين، معربا عن سعي "اليرموك|" الدائم لرفع كفاءة منتخبات الجامعة، وتعزيز قدراتهم وخبراتهم لتحقيق نتائج متقدمة.
وجاءت نتائج مشاركة جامعة اليرموك في البطولة على النحو التالي:
- الطالب بهاء الدين المومني والطالبة ولاء دودين/ الميدالية البرونزية “رمي الرمح"
- "رمي القرص" حققت "اليرموك" المركز الثاني على مستوى الجامعات المشاركة، عن طريق الطالب محمد المومني والطالبة ولاء دودين/ الميدالية الفضية.
- "الوثب العالي" جاءت "اليرموك" بالمركز الثالث، عن طريق الطالب حمزة بطاينة والطالبة راما الشرمان الميدالية البرونزية، كما أحرز كل من الطالب أيمن فضل برونزية 800 متر، والطالبة إيمان جوارنة برونزية "وثب طويل"، فيما أحرزت الطالبات لين الشناق، راما الغزاوي، سلمى عبيدات وإيمان جوارنة برونزية "تتابع 4x100 متر".
وفي بطولة "كرة اليد"، فاز منتخب اليرموك على منتخب الجامعة الهاشمية بنتيجة 30/20، ومنتخب جامعة الطفيلة التقنية بنتيجة 33/10، و أقيم اللقاءان في صالة الأميرة سمية، في مدينة الحسين للشباب.
نظمت كلية العلوم، بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) وسلطة العقبة الاقتصادية الخاصة، محاضرة تعريفية حول محمية العقبة البحرية، شارك فيها مجموعة من الخبراء المتخصصين: الدكتور جعفر العمري، والمهندس حمزة المحيسن، والمهندس زكريا مشاقبة، والمهندس محمد سالم طواها.
وتناولت المحاضرة الجهود المبذولة لتعزيز الاستدامة والحفاظ على التنوع البيولوجي في منطقة العقبة، واستعراض أهداف برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) ووسائله في الحفاظ على البيئة البحرية للعقبة، مع التركيز على الحلول القائمة على الطبيعة (NBS) والمشاريع البيئية التي ينفذها البرنامج.
و أكد الخبراء أهمية تعزيز مستوى الوعي والمعرفة لدى الطلبة فيما يتعلق بالتحديات البيئية والحلول المستدامة، موضحين دور البرنامج في توفير حلول مبتكرة لتحقيق الاستدامة، مما يسهم في تعزيز حماية البيئة البحرية.
وبيّن الخبراء فرص العمل التي يمكن أن يتجه لها الطلبة بعد التخرج كالعمل في المبادرات التي تعنى بالبيئة البحرية أو التدريب المستدام.
واستمع إلى المحاضرة عدد من أعضاء هيئة التدريس في الكلية وجمع من طلبتها.
حققّت المدرسة النموذجية لجامعة اليرموك، نتائجَ متقدمة في الاختبــارات الوطنيــة للصَّـــفين الثالـــث والرابــــع الأساسيين للعام الدراســي (2023-2024) على مستوى مدارس مديرية التربية والتعليم لقصبة إربد.
وحصلت المدرسة على المستوى المُتقدِّم ومستوى الإتقان التام وفقًا لتصنيفات مستوى النتائج.
وأوضح المدير العام للمدرسة الدكتور أسامة عمري، أن وزارة التربية والتعليم تعقد هذه الاختبارات بهدف قياس مَدى امتلاك طلبة الصَّـــفين الثالـــث والرابــــع الأساســيين لمهاراتِ التّعلُّم واقتصاد المعرفة في مباحث اللغة العربية، واللغة الإنجليزية، والرياضيات، والعلوم، معربا عن فخره بالمستوى المتميز الذي قدمه طلبة المدرسة مما يعكس مدى الاهتمام والرعاية التي توليها جامعة اليرموك للمدرسة النموذجية، وتزويد طلبتها بمختلف العلوم والمعارف والمهارات ليحافظوا على سمعة المدرسة الأكاديمية.
يذكر أنه يخضع لهذه الاختبارات الوطنية جميع الطلبة في هذه الصفوف بمدارس المملكة الحكومية والخاصة ومدارس الثقافة العسكرية ووكالة الغوث والبالغ عددهم 173886 طالبا وطالبة، وتنفذها وزارة التربية والتعليم، بهدف وضع استراتيجيات مناسبة لمعالجة جوانب الضعف في أداء الطلبة وتعزيز نقاط القوة لديهم، من خلال تشكيل فرق متخصصة لتأليف فقرات الاختبارات وتحكيمها وتصحيحها.
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.