كلية الفنون الجميلة تنظم معرضا لمشاريع تخرج طلبة قسم الفنون التشكيلية – صور
رعى عميد كلية الفنون الجميلة الدكتور على الربيعات، افتتاح معرض مشاريع التخرج لطلبة قسم الفنون التشكيلية لتخصص "الرسم والتصوير" في جاليري الكلية، بحضور لجنة المناقشة وعدد من أعضاء الهيئة التدريسية والإدارية في الكلية.
وجال الربيعات في المعرض، واستمع إلى شروحات مفصلة عن الأعمال المقدمة من الطلبة، تناولت موضوعات تعالج الكثير من القضايا الإنسانية والاجتماعية والبيئية، بما يعزز مفهوم الهوية الوطنية والحضارية، بإشراف الدكتور محمد سالم.
وفي نهاية المعرض، أعرب الربيعات عن شكره للجان الفنية الداخلية والخارجية، وجهودها المقدرة والعظيمة في تقييم مشاريع التخرج، مثنيا في ذات السياق على ما قدمه الطلبة من أفكار وأعمال فنية، تحقق رؤية الكلية في تخريج كفاءات فنية مميزة.
وشارك في تقييم ومناقشة المشاريع أعضاء الهيئة التدريسية في كلية الفنون الجميلة، كل من الدكتور منذر العتوم، الدكتور إبراهيم الخطيب من الجامعة الأردنية والدكتور موفق السقار والدكتور محمد سالم مشرفاً.
اليرموك تستضيف حفل إصدار العدد الثاني من مجلة "Horizon" الصادرة عن السفارة الإندونيسية في عمان
استضافت جامعة اليرموك من خلال من عمادة شؤون الطلبة حفل إصدار العدد الثاني من مجلة "Horizon" التي تصدر عن السفارة الإندونيسية لدى عمّان، والذي نظمه طلبة الجالية الإندونيسية الدارسين في الجامعة، بحضور الملحق السياسي في السفارة آريس فجر روحاني. ورحب نائب عميد شؤون الطلبة في الجامعة الدكتور زهير الطاهات، بروحاني، معبرا عن اعتزاز "اليرموك" بالعلاقات الطيبة التي تجمع البلدين. وأضاف أن جامعة اليرموك تفخر بطلبتها من الجالية الإندونيسية المشهود لهم بحسن الخلق، والإقبال على طلب العلم، وأنها لن تتوان عن إحاطتهم بمختلف سبل الدعم والرعاية. من جهته، عبر روحاني عن اعتزازه وفخره بعمق علاقات التعاون التي تربط بين الأردن وإندونيسيا، شاكرا جامعة اليرموك على ما تقوم به من دور كبير في رعاية طلبة الجالية الإندونيسية، وحرصها على إتاحة المجال أمامهم لتنظيم الأنشطة والفعاليات الثقافية، واهتمامها بتعزيز اندماجهم في المجتمع الجامعي. وتخلل الحفل الإعلان عن إصدار العدد الثاني من المجلة التي تتحدث عن تاريخ وحضارة جمهورية إندونيسيا ونهضتها. وحضر الحفل مساعد عميد شؤون الطلبة الدكتورة يارا النمري، ومدير دائرة الرعاية الطلابية في العمادة محمد السعد، وموظفي قسم رعاية الطلبة الوافدين في عمادة شؤون الطلبة ، وجمع من طلبة الجالية الإندونيسية.
"العلوم التربوية" تكرم عدد من العاملين في دائرتي الأمن والسلامة والخدمات العامة
كرّم عميد كلية العلوم التربوية الدكتور أحمد الشريفين عدد من رجال الأمن الجامعي من دائرة الأمن والسلامة العامة، وعاملات الخدمات من دائرة الخدمات العامة، وتأتي هذه المبادرة لتسليط الضوء على الجهود الاستثنائية التي يبذلها هؤلاء الموظفون في خدمة الكلية، ولتقدير دورهم المهم في تحقيق بيئة تعليمية نظيفة وآمنة للطلبة.
وأشاد الشريفين بدور رجال الأمن في الحفاظ على أمن الكلية، وتوفير مناخ تعليمي ملائم، كما قدم الشكر للعاملات اللواتي يسهمن بفعالية في توفير بيئة نظيفة مرتبة للطلاب والموظفين.
وقال إن هذا التكريم يعكس مدى التزام الكلية بالاعتراف بأهمية الفرق العاملة فيها، وتعزيز التفاعل وتنمية الروح الجماعية داخل الكلية، ممّا يترك أثرا إيجابيًّا في خلق جوًّ من التواصل الفعال بين طواقم الكلية بما يحقق بيئة عمل داعمة للعاملين فيها.
وبدورهم ثمن كادر الكلية التدريسي والإداري جهود العاملين في دائرتي الأمن، والخدمات، لحرصهم الدائم على أداء واجباتهم، وسعيهم الدؤوب إلى أن تكون الكلية بأفضل صورة.
كما عبر رجال الأمن وعاملات الخدمات عن تقديرهم لهذا التكريم، مؤكدين استمرارهم في التفاني في أداء واجباتهم وخدمة الكلية والجامعة بإخلاص وتفاني.
وخلال التكريم الذي حضره مدير الأمن السيد محمد العثامنة، ومساعد مدير الخدمات مظاهر الشياب قدم الشريفين الشهادات التكريمية للمكرمين.
ورشة توعوية في "اليرموك" حول أنظمة وتعليمات الجامعة
افتتحت مديرة مركز الأميرة بسمة لدراسات المرأة الاردنية الدكتورة بتول المحيسن، فعاليات الورشة التوعوية التثقيفية التي نظمها المركز حول "أنظمة وتعليمات جامعة اليرموك" والتي تستهدف الاداريات الموظفات في الجامعة على مدار يومين، بإشراف الدكتورة صفاء السويلميين من كلية القانون في الجامعة. وأكدت المحيسن حرص جامعة اليرموك على بناء الوعي المجتمعي بمختلف القضايا التي تهم المرأة من خلال تكاتف جهود كوادرها البشربة، وحرصها على تعزيز قدرات الإداريات الموظفات من مختلف كليات الجامعة ودوائرها ومراكزها العلمية وتمكينهن من تقلد الأدوار القيادية واثبات جدارتهن فيها، مؤكدة سعي المركز الدائم لتمكين المرأة في مختلف المجالات لتكون قادرة على العطاء والاضطلاع بدورها في مختلف المواقع التي تتقلدها. وأشارت المحيسن إلى أن تنظيم هذه الورشة جاء بهدف تمكين الإداريات في الجامعة وجعلهن قادرات على عكس ما يكتسبنه من معارف وخبرات على المستوى الاداري والوظيفي استنادا على الوعي القانوني لديهن. وشارك في الورشة (25) موظفة إدارية في الجامعة.
إطلاق مسابقة "هالت برايز" في اليرموك
نظم مركز الريادة والابتكار في جامعة اليرموك حفل إطلاق جائزة هالت برايز في الجامعة، بمشاركة عدد من ممثلي الشركات الريادية والخبراء في مجال الإبداع والريادة في المملكة.
وتضمنت فعاليات الحفل عدد من الفقرات الريادية الهادفة إلى تشكيل مصدر للإلهام والدعم للفرق المشاركة في الجائزة، حيث قدمت رئيسة قسم الحاضنات والابتكار والتدريب في مركز الريادة الدكتورة علا الطعاني إيجازا عن المركز ودوره في دعم وتشجيع الأعمال والمشاريع الريادية للطلبة.
كما قام ممثلي شركة Lampa Production بعرض قصة نجاح الشركة كونها شركة ريادية تضم عدد من الشباب الجامعيين، إضافة إلى التحديات التي واجهتهم وكيفية تجاوزها.
وبدورهم قام الفريق التنظيمي لمسابقة هالت برايز في جامعة اليرموك بعرض فيديو موجه لكافة الفرق المشاركة من قبل فريق Banofileather وهو الفريق الحاصل على لقب جائزة هالت برايز العام الماضي، حيث تضمن الفيديو تجربة الفريق في هالت برايز، موجهين عدد من النصائح الواجب أن تتبعها الفرق المشاركة في الجائزة.
مؤسسة شركة النبلاء للتنمية المستدامة الدكتورة لارا البرقان عرضت تجربتها الخاصة في عالم ريادة الأعمال، فيما عرض المهندس حامد القويسم وهو مؤسس للعديد من الشركات الريادية تجربته في مسابقة هالت برايز وكيف ساهمت في تحقيق أهدافه.
ومن جانبها بينت الطالبة ضحى العمري وهي الطالبة الحاصلة على المركز الأول في جامعة اليرموك بمسابقة هالت برايز العام الماضي الخطوات التي اتبعتها لتطوير وقدراتها مما مكنها من الحصول على الجائزة.
وفي نهاية الحفل عرض مدير الجائزة في الحرم الجامعي عمران أبو زريفه خبرته في مجال ريادة الاعمال والتطوع، وقام برفد الفرق المشاركة بجميع المعلومات المتعلقة بهالت برايز، حيث سجل في مسابقة هالت برايز ٩٣ فريق.
ويذكر أن جائزة هالت هي مسابقة سنوية، تعقد لطلبة الجامعات من مختلف أنحاء العالم حيث تتنافس الفرق المشاركة حول تنفيذ مشاريع وأفكار ريادية تهدف إلى حل مشكلة في قطاع معين كالمياه والطاقة والتعليم وغيرها من الموضوعات.
إعلام اليرموك" تعقد ورشة تدريبية بعنوان "الذكاء الاصطناعي في إنتاج المحتوى الإعلامي"
احتفالا باليوم العالمي للتعليم، نظمت كلية الإعلام في جامعة اليرموك ورشة تدريبية حول " أدوات الذكاء الاصطناعي في إنتاج المحتوى الإعلامي " بمشاركة 30 طالبا وطالبة من مختلف أقسام الكلية، والتي قدمها الأستاذ عباس الأسمر الخبير في تطبيقات الذكاء الاصطناعي.
وتضمنت الورشة مفهوم الذكاء الاصطناعي وكيفية استخدامه في صناعة المحتوى الإعلامي، حيث تم عرض مجموعة من الأدوات والتقنيات المتاحة في هذا المجال وشرح كيفية الاستفادة منها بطرق فعالة لتوظيفها في إنتاج المحتوى الإعلامي سواء في مساعدة الطلبة على الدراسة الأكاديمية أو بعد تخرجهم.
كما تضمنت مجموعة من التمارين التطبيقية حول هذه الأدوات واستخداماتها وأمثلة من الواقع عليها، حيث اطلع الطلبة على مجموعة من المحتوى الإعلامي المنفذ على هذه الأدوات بالإضافة إلى التعرف المباشر على طرق استخدام هذه الأدوات في التسهيل والمساعدة لإنتاج محتوى إعلامي بشكل سريع وبجودة عالية.
وقال عميد الكلية الدكتور أمجد القاضي أن هذه الورشة تأتي تعزيزا لمنهجية كلية الإعلام باشراك الطلبة بأحدث ما توصل إليه العلم في مجال الإعلام على يد أساتذة وخبراء في العمل الإعلامي من شأنه أن ينعكس إيجابيا في تقديم محتوى إعلامي يحقق الرسالة الإعلامية الهادفة بعد تخرجهم ودخولهم لسوق العمل.
وأشار القاضي إلى أن الكلية وانسجاما مع أهداف الجامعة تحرص باستمرار على تنظيم مثل هذه الورش التدريبية لطلبتها وكوادرها التدريسية والإدارية، بما يخدم العملية الأكاديمية، مثمنا جهود الأستاذ الأسمر على ما قدمه من معلومات قيمة خلال أعمال الورشة.
من جانبه قال الأسمر أن هذه الورشة ركزت على كيفية احتراف إنتاج المحتوى بشكل عام وبالأخص طرق التعديل والجودة الاحترافية حتى يظهر بشكل مناسب خصوصا في ظل الكم الهائل من المحتوى المتواجد على مواقع التواصل الاجتماعي، داعيا طلبة الكلية والمشاركين في هذه الورشة أن يستفيدوا من أعمال الورشة لصقل مهاراتهم ومواكبة سوق العمل.
وفي نهاية الورشة قام القاضي بتكريم الأسمر، والطلبة المشاركين في هذه الورشة.
"شطناوي" يزور سكن الطالبات في الجامعة ويطمئن على أوضاع المقيمات
قال عميد شؤون الطلبة في جامعة اليرموك الدكتور معتصم شطناوي، إن رعاية الطالبات المقيمات في السكن التابع للعمادة، وتوفير أفضل ظروف الإقامة لهن يعد أولوية بالنسبة لجامعة اليرموك وعمادة شؤون الطلبة. جاء ذلك، خلال زيارة تفقدية قام بها إلى السكن الواقع داخل حرم الجامعة، وأطمأن خلالها على أوضاع الطالبات المقيمات في السكن، واستمع إلى ملاحظاتهن حول الخدمات المقدمة لهن. وأكد شطناوي أن العمادة لن تدخر جهدا في تجويد مستوى الخدمات المقدمة للطالبات المقيمات في السكن، وكذلك استحداث خدمات جديدة تناسب تطلعاتهن. بدورهن، عبرت مجموعة من الطالبات الأردنيات والوافدات المقيمات في السكن عن شكرهن وتقديرهن للجامعة، والعمادة على ما يحظين به من رعاية أسرية كان لها أكبر الأثر في التخفيف من معاناة بُعدهن عن أسرهن، وبيوتهن. ورافق العميد خلال الزيارة كل من مساعد العميد الدكتور أحمد زقيبة، ومدير دائرة الخدمات الطلابية في العمادة مهند هناندة، ورئيسة قسم السكن في دائرة الخدمات الطلابية عائشة سميرات، وعدد من مشرفات السكن.
نظمت كلية السياحة والفنادق في جامعه اليرموك عدد من الدورات التدريبية المجانية لخريجي الكلية، تتناول موضوعات أنظمة حجوزات تذاكر الطيران اماديوس وجاليليو واوبيرا، وذلك سعيا من الكلية لتعزيز قدرات وخريجيها وتطوير مهاراتهم وجعلهم قادرين على الانخراط بسوق العمل المحلي والدولي بكفاءة واقتدار.
وتضمنت الدورات التي عقدت في مختبرات الكلية تدريب المشاركين على نظام اماديوس حيث زودت هذه الدورات المشاركين بمعلومات شاملة حول برنامج حجوزات تذاكر الطيران اماديوس وكيفية الاستفادة منها.
وشارك في فعاليات الدورة التي استمرت لمدة أسبوعين، 30 خريجيا من خريجي درجتي البكالوريوس والماجستير في الكلية، منهم من يمثل جهات رسمية، وأصحاب مشاريع خاصة، وأشخاص يحملون أفكاراً لمشاريع سياحية محتملة بالإضافة إلى بعض الطلبة العاطلين عن العمل والذين لديهم الرغبة والاستعداد للعمل في القطاع السياحي.
وقام المشاركين بعد نهاية الدورة بتسلم شهادة اماديوس الدولية لحجوزات الطيران وذلك في مقر شركة اماديوس في عمان.
عميد الكلية الدكتور أكرم رواشدة قال إن تنظيم الكلية لمثل هذا النوع من الدورات جاء انطلاقا من حرصها على استدامة العلاقة بين الكلية وخريجيها من جهة، وجعلهم قادرين على اثبات كفاءتهم وقدراتهم في سوق العمل والحصول مع فرص وظيفية في القطاع السياحي والفندقي من جهة أخرى، مما يعكس المستوى المتميز للمخرجات التعليمية في جامعة اليرموك التي تتواءم مع مخرجات سوق العمل المحلي والعربي والدولي.
ندوة في "العلوم التربوية" حول " التخطيط التربوي بين التأصيل الإسلامي وتطوير الممارسات التربوية"
رعى عميد كلية العلوم التربوية الدكتور أحمد الشريفين ندوة حول التخطيط التربوي بين التأصيل في القرآن والسنة وتطوير الممارسات التربوية"، بمشاركة كل من رئيس قسم الإدارة التربوية الدكتور محمد المومني، والدكتور رائد خضير من قسم المناهج والتدريس.
وأكّد الشريفين دور هذه الندوات في تبادل الخبرات وتعزيز التفاعل بين أعضاء هيئة التدريس والطلاب، وتسليط الضوء على دور التخطيط في تحسين التعلم والتعليم، وتحقيق الإنماء الوظيفي للمعلمين خلال مسيرتهم المهنية، معربا عن شكره وتقديره للمشاركين في الندوة، داعيا الطلبة الاستفادة ما أمكن من المعارف والخبرات التي تناقش خلال الندوة.
وأكد خضير في حديثه أن التخطيط ضرورة من ضرورات حياة للإنسان للقيام بنشاطاته المختلفة، وتنظيم شؤون حياته، وتطويع المستقبل لأهدافه وأغراضه، مستشهدا بآيات من القرآن الكريم ووقائع من السنة النبوية الشريفة تبين أهمية التخطيط والعبر المستفادة منها ودور التخطيط في بناء الدولة الإسلامية.
وأكد على انه تقع على عاتق المعلم مسؤولية التخطيط لتحقيق التعلّم الفعّال، وذلك من خلال التخطيط الهادف الذي يراعي تفاعله مع طلبته، لضمان مشاركتهم في الأنشطة مشاركةً دائمة آخذا في اعتباره خصائص طلبته، وذلك كي يكون التخطيط موجَّهًا نحو أهداف واضحة وواقعيّة يمكن تحقيقها، ونحو تعلّم قائم على الفهم والإتقان، وأن يجعل ذلك أساسا لصياغة نتاجاته واستراتيجيّات التدريس ومصادر التعلم وبناء أدوات التقييم.
كما بيّن خضير أن للتخطيط دورًا مهمًّا في تطوير أداء المعلم وفق مهارات القرن الحادي والعشرين وفي تحسين أدائه التدريسي، وکيفية التخطيط للعملية التعليمية؛ وتطوير المناهج وإثرائها.
وبدوره أشار المومني إلى أهمية التخطيط للمعلم الفعال، حيث تم التركيز على دور المعلم كعامل رئيسي في تحقيق الأهداف التعليمية وتأثير التخطيط الفعّال على جودة التعليم، مستعرضا أنواع الخطط التي يجب على المعلم أن يعدّها خلال مسيرته المهنية، كما أوضح أن التخطيط الجيد يسهم في تحسين الممارسات التعليمية وتطوير المحتوى الدراسي.
كما أكد المومني ضرورة التخطيط للتطوير المهني نظرا للتقدم المعرفي الهائل الذي يتميز به عصرنا الحالي، حيث أصبح لزاما أن يحافظ المعلم على مستوى متجدد من المعلومات والمهارات والاتجاهات الحديثة في طرائق التعليم والتقنيات التربوية، وبذلك يكون التعليم بالنسبة للمعلم عملية نمو مستمرة ومتواصلة.
وأشار إلى أن الإنماء المهني أصبح أكثر ضرورة من أجل توفير الخدمة التربوية اللازمة للمعلم، والتي تتضمن تزويده بمواد التجدد في مجالات العملية التربوية، وبالمستجدات في أساليب وتقنيات التعليم والتعلم، وتدريبه عليها وجعل الاستقصاء نهجا مهنيا، واستيعاب كل ما هو جديد في النمو المهني من تطورات تربوية وعلمية؛ وبالتالي رفع أداء المعلمين وإنتاجيتهم من خلال تطوير كفايتهم التعليمية بجانبيها المعرفي والأدائي.
وفي نهاية الندوة أجاب المتحدثان على أسئلة واستفسارات الحضور.