
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.
نظمت كلية السياحة والفنادق، ورشة تدريبية تفاعلية لطلبة الكلية بعنوان "قادة المستقبل في القطاع السياحي"، بالتعاون مع كلية الملكة رانيا للسياحة والتراث في الجامعة الهاشمية ومكتب صقر الأردن للسياحة والسفر، بحضور عميد الكلية الدكتور أكرم رواشدة، ونائب عميد كلية الملكة رانيا للسياحة والتراث الدكتورة فردوس العجلوني.
وجاء تنظيم هذه الورشة بهدف تعزيز المهارات القيادية والتنافسية لدى الطلبة وتمكينهم من مواجهة تحديات المستقبل بثقة وابتكار والمقدرة على تعلم مهارات القطاع السياحي.
وقال الرواشدة إن هذه الورشة تأتي ضمن سلسلة من الفعاليات والأنشطة التي تحرص كلية السياحة والفنادق على تنظيمها لتعزيز ثقافة القيادة والإبداع لدى الجيل الجديد من الطلبة.
ومن جهتها، أشادت العجلوني بالمستوى المتميز لكلية السياحة والفنادق في "اليرموك" بوصفها إحدى الكليات الرائدة في مجال السياحة على المستوى الوطن العربي، وما تتميز به من تاريخ عريق والتزامها بالتميز الأكاديمي والبحثي في مجالات الضيافة وإدارة الفنادق.
وعلى هامش الورشة تم اجراء مسابقة تفاعلية بإدارة مدير السياحة الداخلية والخارجية في مكتب صقر الأردن حسام الحاج عيد، وحكّمها كل من الدكتورة فخرية الدرابسة والدكتور عمر طه من "اليرموك" والدكتورة نيرمين خصاونة والدكتور رمزي الروسان من "الهاشمية"، وانتهت بتعادل الفريقين في مجموع النقاط.
ومثّل "اليرموك" كل من الطالبة عرين الحتاملة وبتول الصاحب ورؤى الحسيني، ومن الجامعة الهاشمية كل من الطالبة شوق أبو حتمه وتالا التميمي والطالب معتز بالله اسعد.
وحضر الورشة عدد من أعضاء الهيئة التدريسية وجمع من طلبة الجامعتين.
عقدت كلية العلوم التربوية بالتعاون مع عمادة البحث العلمي والدراسات العليا، ندوة تعريفية حول "سياسات توظيف الذكاء الاصطناعي في البحوث الأكاديمية" عبر تقنية الاتصال المرئي، بمشاركة عميد الكلية الدكتور أحمد الشريفين، ونائب عميد البحث العلمي الدكتور محمد العياصرة، فيما أدار الندوة الدكتورة آمال الزعبي من قسم علم النفس الإرشادي والتربوي.
وتم خلال الندوة مناقشة موضوعات متعددة حول كيفية استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي لتحسين جودة البحوث وإعداد الأطروحات، وأهمية اتباع المعايير الأخلاقية في ذلك.
كما تم تسليط الضوء على كيفية التعامل مع الذكاء الاصطناعي ضمن المعايير الأخلاقية في كتابة الرسائل الجامعية والمهمات المقالية، وضرورة مراعاة الشفافية والدقة في استخدام هذه الأدوات.
وتم خلال الندوة عرض احصائيات ومؤشرات استخدام الذكاء الاصطناعي بين طلبة الدراسات العليا والدبلوم العالي، بالإضافة إلى أهمية ضبط المعايير الأخلاقية عند توظيف الإنترنت ومصادر الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي.
وفي نهاية الندوة التي حضرها جمع من طلبة الدبلوم العالي والماجستير والدكتوراه في الكلية، دار حوار بين الحضور حول كيفية إعداد أطروحاتهم الجامعية وكيفية استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي.
نظمت كلية العلوم التربوية، وضمن أنشطة مشروع التعليم المبكر أساس - الممول من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، وفي إطار شراكتها مع مجلس الأبحاث والتبادل الدولي / آيركس، ندوة توعوية حول التدريب العملي المطور وسياساته ومكوناته.
واستهدفت الندوة طلبة معلم الصف وتربية الطفولة المبكرة في الكلية، قدمها مدير برامج المعلمين قبل الخدمة في مشروع "أساس" في آيركس، الدكتور صائب خصاونة، الذي أوضح أهمية التدريب العملي في تطوير العملية التعليمية وتحسين مخرجاتها.
وأكد خلال الندوة أهمية التدريب العملي في إعداد المعلمين وتجهيزهم للعمل الميداني بكفاءة، مشيرًا إلى ضرورة تبني معايير المعلمين التي تعزز من جودة التعليم وتطوير المهارات التربوية.
وأشار إلى أهمية التدريب العملي ودوره الحاسم في ربط النظريات التربوية بالتطبيقات العملية، واكتساب الخبرات الميدانية وفهم ديناميكيات الصفوف الدراسية وإدارة التحديات الواقعية في البيئة التعليمية، بما يساهم في تطوير المهارات التفاعلية والقيادية لدى المعلمين، وتعزيز قدراتهم على تصميم أنشطة تعليمية مبتكرة وتلبية احتياجات الطلبة بمختلف فئاتهم.
ولفت الخصاونة إلى أن التدريب العملي يعتبر أداة فعّالة لتأهيل المعلمين الجدد للتعامل مع متغيرات العصر ومتطلبات الأنظمة التعليمية المتطورة، مما ينعكس إيجابيًا على جودة التعليم ومستقبل العملية التربوية ككل.
وقدم عرضًا تفاعليا لمفهوم الدمج والبيئة التعليمية الشاملة، مشيرا إلى كيفية دمج جميع الفئات في البيئة التعليمية، بما في ذلك ذوي الإعاقة والطلبة الموهوبين، مع التركيز على تصميم وتطوير محتوى تعليمي يلبي احتياجات الجميع ويضمن توفير بيئة تعليمية شاملة.
من جانبه، أشار عميد الكلية الدكتور أحمد الشريفين، إلى أهمية البدء في التدريب العملي من السنة الأولى للطلبة في البرامج المستهدفة، تحقيقا للرؤى الملكية السامية في التحديث الاقتصادي والإداري، وتطوير أنظمة التعليم ومواءمتها مع الممارسات الفضلى في التعليم للدول الرائدة.
يذكر أن هذه الجلسة تأتي ضمن سلسلة من الجلسات التي تنوي الكلية عقدها لتوجيه الطلبة وإرشادهم في أثناء مسارهم الأكاديمي.
شاركت جامعة اليرموك في ورشة “استخدام التقانات النووية وتقانات التأريخ بالكربون-14في دراسة اللقى الأثرية”، التي نظمتها الهيئة العربية للطاقة الذرية وهيئة الطاقة الذرية الأردنية بالتعاون مع الهيئة اللبنانيـة للطاقة الذرية، وعقدت في مقر الهيئة الأردنية في عمان بهدف تدريب المشاركين وتطوير كفاءات العمل في التقانات النووية لغايات تحليل وتوصيف وتأريخ المواد الأثرية.
وضمن فعاليات الورشة، استضافت كلية الآثار والأنثروبولوجيا اليوم الثالث من الورشة في مختبرات الكلية، التي شارك فيها ممثل الهيئة العربية للطاقة الذرية الدكتور خالد زهرمان وممثل وهيئة الطاقة الذرية الأردنية الدكتور فراس عفانة.
وقدمت الخصاونة ثلاث محاضرات علمية في مجال التأريخ المطلق للآثار بظاهرة التألق الضوئي.
كما قام المشاركون في الورشة بجولة في مختبرات الكلية ومتحف التراث الأردني وتعرفوا خلالها على دور الكلية الفعال في دراسة والمحافظة على اللقى الأثرية والأشراف على عدد من الحفريات الأثرية بالتعاون مع المؤسسات الحكومية والدولية.
وكان نائب رئيس الجامعة للشؤون الاكاديمية الدكتور موسى ربابعة، قد التقى بالمشاركين في الورشة، حيث أكد حرص جامعة اليرموك على المساهمة في تطوير البحث العلمي والكفاءات من خلال علاقاتها مع مختلف المؤسسات العربية والدولية واستضافة المؤتمرات والورش والدورات التدريبية في حرم الجامعة.
استضافت كلية العلوم، مندوب الهيئة العربية للطاقة الذرية، الدكتور خالد زهرمان، في محاضرة علمية بعنوان "جهود الهيئة العربية للطاقة الذرية في تعزيز استخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية" في مدرج عدنان بدران، بهدف بيان أهم الأنشطة والجهود التي تقوم بها الهيئة لتحقيق التنمية المستدامة من خلال الطاقة النووية.وتمحورت المحاضرة حول تنمية الموارد البشرية ونشر الثقافة النووية، والتنسيق الدولي والعربي، ودور الجامعات العربية في البحث العلمي، والتعاون البحثي مع كلية العلوم في الجامعة.
وأشار زهرمان إلى دور الهيئة في تنظيم دورات تدريبية، مؤتمرات، وورش عمل تهدف إلى تطوير الكفاءات البشرية وتعزيز الوعي بالتطبيقات السلمية للطاقة النووية، مسلطا الضوء على أهمية تشجيع الباحثين على الانخراط في هذا المجال الواعد.
وأكّد على أهمية التعاون بين الدول العربية والدول الأخرى، من خلال تنظيم زيارات علمية للباحثين للاستفادة من المختبرات المتقدمة والخبرات العالمية، بما يسهم في تطوير الأبحاث العلمية وتعزيز التواصل المعرفي، مشددا على ضرورة دعم الهيئة للجامعات العربية في تنظيم المؤتمرات العلمية وزيادة التنسيق مع المراكز البحثية على المستويات الوطنية والعالمية، مما يرفع مستوى المشاركة البحثية ويعزز الابتكار.
كما تناول زهرمان أفق التعاون بين كلية العلوم في جامعة اليرموك والهيئة، حيث تم مناقشة مشاريع بحثية افتراضية (Virtual Research) وتنفيذ تجارب علمية حقيقية باستخدام التقنيات الحديثة، مما يفتح آفاقاً جديدة للبحث العلمي المشترك.
بدوره، أعرب عميد الكلية الدكتور أمجد الناصر عن شكره للهيئة على جهودها في دعم البحث العلمي وتعزيز التعاون العربي والدولي في مجال الطاقة النووية للأغراض السلمية، لافتا الى تطلع الجامعة لمزيد من التعاون المثمر مع الهيئة في المستقبل.
واشار الى التزام الجامعة بدورها كمنارة علمية داعمة للأبحاث المشتركة، وتسعى دائماً لتعزيز شراكاتها مع الجهات العلمية المرموقة.
وفي نهاية المحاضرة التي حضرها عدد من أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية وعدد من طلبة الكلية، أجاب زهرمان عن أسئلة الحضور واستفساراتهم.
نظمت كلية العلوم التربوية، وضمن أنشطة مشروع التعليم المبكر أساس - الممول من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، وفي إطار شراكتها مع مجلس الأبحاث والتبادل الدولي / آيركس، ندوة توعوية حول التدريب العملي المطور وسياساته ومكوناته.
واستهدفت الندوة طلبة معلم الصف وتربية الطفولة المبكرة في الكلية، قدمها مدير برامج المعلمين قبل الخدمة في مشروع "أساس" في آيركس، الدكتور صائب خصاونة، الذي أوضح أهمية التدريب العملي في تطوير العملية التعليمية وتحسين مخرجاتها.
وأكد خلال الندوة أهمية التدريب العملي في إعداد المعلمين وتجهيزهم للعمل الميداني بكفاءة، مشيرًا إلى ضرورة تبني معايير المعلمين التي تعزز من جودة التعليم وتطوير المهارات التربوية.
وأشار إلى أهمية التدريب العملي ودوره الحاسم في ربط النظريات التربوية بالتطبيقات العملية، واكتساب الخبرات الميدانية وفهم ديناميكيات الصفوف الدراسية وإدارة التحديات الواقعية في البيئة التعليمية، بما يساهم في تطوير المهارات التفاعلية والقيادية لدى المعلمين، وتعزيز قدراتهم على تصميم أنشطة تعليمية مبتكرة وتلبية احتياجات الطلبة بمختلف فئاتهم.
ولفت الخصاونة إلى أن التدريب العملي يعتبر أداة فعّالة لتأهيل المعلمين الجدد للتعامل مع متغيرات العصر ومتطلبات الأنظمة التعليمية المتطورة، مما ينعكس إيجابيًا على جودة التعليم ومستقبل العملية التربوية ككل.
وقدم عرضًا تفاعليا لمفهوم الدمج والبيئة التعليمية الشاملة، مشيرا إلى كيفية دمج جميع الفئات في البيئة التعليمية، بما في ذلك ذوي الإعاقة والطلبة الموهوبين، مع التركيز على تصميم وتطوير محتوى تعليمي يلبي احتياجات الجميع ويضمن توفير بيئة تعليمية شاملة.
من جانبه، أشار عميد الكلية الدكتور أحمد الشريفين، إلى أهمية البدء في التدريب العملي من السنة الأولى للطلبة في البرامج المستهدفة، تحقيقا للرؤى الملكية السامية في التحديث الاقتصادي والإداري، وتطوير أنظمة التعليم ومواءمتها مع الممارسات الفضلى في التعليم للدول الرائدة.
يذكر أن هذه الجلسة تأتي ضمن سلسلة من الجلسات التي تنوي الكلية عقدها لتوجيه الطلبة وإرشادهم في أثناء مسارهم الأكاديمي.
نظمت لجنة الندوات والمؤتمرات في كلية الاثار والانثروبولوجيا محاضرة بعنوان "مسارات الدولمنز في الأردن"، ألقاها الرحالة الباحث عبد الرحيم العرجان، بحضور عميد الكلية الدكتور مصطفى النداف.
وأوضح العرجان مفهوم الدولمنز، بوصفها أبنية حجرية قديمة يعتقد بعض علماء الآثار أنها استخدمت كبيوت، وآخرون يرون أنها استخدمت كقبور لجماعات بشرية كانت تهاجر من شمال المملكة إلى جنوبها وفلسطين في العصر البرونزي، إضافة إلى أماكن توزعها في الأردن والمخاطر التي تتعرض لها.
وعرض نماذج من محاولات لإشهار هذه الدولمنز، داعيا إلى ضرورة المحافظة عليها نظراً لأهميتها، مبينا أن الأردن يتميز بوجود هذه النماذج التي تعتبر الأكثر تواجداً في العالم.
واستمع إلى المحاضرة عدد من أعضاء الهيئة التدريسية والإدارية والطلبة في الكلية.
اختار الاتحاد الرياضي للجامعات الأردنية، مدرب فريق جامعة اليرموك لكرة القدم عدي بطاينة من دائرة النشاط الرياضي في عمادة شؤون الطلبة، مدربا لمنتخب الجامعات الأردنية لكرة القدم "صالات"، ليتولى قيادة المنتخب للمشاركة في البطولة العربية الجامعية لكرة القدم لـ"طلاب"، والتي ستقام لاحقا في جمهورية مصر العربية.
ووفق قرار الاتحاد، فقد جاء تكليف البطاينة بهذه المهمة لما يتمتع به من خبرة رياضية كبيرة، وكفاءة فنية عالية.
وأعرب عميد شؤون الطلبة في الجامعة الدكتور أحمد أبو دلو عن فخر اليرموك بهذا القرار، مشيدا بقدرات البطاينة، وكفاءته التي ستنعكس إيجابا على أداء منتخب الجامعات الأردنية.
يذكر أن المدرب البطاينة يحمل درجة الماجستير في التربية الرياضية، كما اجتاز عددا من الدورات الرياضية التدريبية المتخصصة.
نظم قسم السياحة والسفر في كلية السياحة والفنادق، ندوة افتراضية عبر تقنية الاتصال المرئي عن بُعد، للرواد الحاصلين على شهادة الجودة في التعليم السياحي (التدكوال) في العالم العربي، بمشاركة عميد الكلية الدكتور أكرم رواشدة، والدكتورة سوسن خريس قسم السياحة والسفر، وعدد من ممثلي قسم السياحة في جامعة السلطان قابوس في سلطنة عُمان، وكلية الطهي الملكية في الأردن، وكلية السياحة والضيافة في جامعة تبوك.
وتم خلال الندوة استعراض التجارب الناجحة للمشاركين في الحصول على شهادة التدكوال (الاعتماد الدولي في جودة التعليم السياحي) الصادرة عن منظمة السياحة العالمية، والتحديات التي تم مواجهتها وكيفية التعامل معها حيث التقدم للحصول على الاعتماد.
وأشار الرواشدة إلى مراحل الحصول على الاعتماد وكيفية تجديده، لافتا إلى أنه ومن خلال الحصول على هذا الاعتماد تستطيع الكلية الاستفادة من المنح الدراسية لطلبتها، وتبادل خبرات بين أعضاء الهيئة التدريسية.
كما استعرضت الدكتورة ماجدة صلتي من قسم السياحة في جامعة السلطان قابوس، التجربة العُمانية كأول دولة عربية تحصل على شهادة التدكوال، مشيرة إلى استحداث برنامج ماجستير سيكون الأول في الشرق الأوسط حيث سيتخصص في إدارة الفعاليات.
من جهته، تحدث مدير أكاديمية الطهي الملكية جاك روسيل عن الميزة، التي تحصل عليها أي مؤسسة تعليمية متخصصة في السياحة والفنادق عند حصولها على هذا الاعتماد الأمر الذي يحملها مسؤولية أكبر لضمان الجودة والتأكد من المقدرة على تجديدها مستقبلا.
و أضاف رئيس قسم السياحة والضيافة في جامعة تبوك السعودية الدكتور أبو الحسن الشاذلي، أن كليته رغم حداثتها كونها تأسست منذ سنتين إلا أنها تطمح بالحصول على هذا الاعتماد الهام حتى تضمن مكانا تنافسيا في المنطقة.
وفي نهاية الندوة تم طرح عدد من التوصيات لتعزيز التعاون بين هذه الكليات المميزة بحصولها على هذه الشهادة وتم الاتفاق على عقد سلسلة من الندوات المستقبلية.
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.