
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.
نظم نادي كتاب اللغة الإنجليزية في كلية الآداب حفلا بمناسبة يوم المرأة العالمي الذي يصادف في الثامن من آذار من كل عام.
وعرض النادي فيلما وثائقيا عن المرأة العربية، ثم استعرض أعضاء النادي مجموعة من الأعمال الأدبية الروائية التي تناقش قضايا المرأة اللاجئة والمهجرة بالإضافة إلى صراعات المرأة لنيل التحرر كما في أعمال الكاتبة زورا نيل هيرستون وروايتها "عيونهم تراقب الرب".
وأكدت المشرفة على النادي الدكتورة نانسي الدغمي حرص النادي على الاحتفال سنويا بهذه المناسبة المهمة بالتركيز على أعمال أدبية نسوية واستعراض وثائقيات تهتم بقضايا المرأة.
وأضافت أن النادي الذي تأسس في العام 2018 ما زال يستقبل أعضاء من الطلبة من مختلف الكليات، الذين يلتقون أسبوعيا لمناقشة كتاب أو قصة قصيرة أو مشاهدة فيلم مما يعزز مهارات القراءة والنقد والتفكير والمحادثة لدى الطلبة.
وأشادت الدغمي بالدعم الكبير الذي يحظى به النادي من عمادة كلية الآداب وقسم اللغة الإنجليزية وآدابها بحيث أصبح ذو سمعة طيبة بين الطلبة الذي يتشوقون كل فصل لبداية لقاءاته الأسبوعية.
وتخلل الحفل الذي حضره أعضاء النادي والدكتورة سوسن درايسة من قسم اللغة الإنجليزية مسابقة معلوماتية حول المناسبة وتقديم للجوائز.
رعى عميد كلية التربية الدكتور أحمد الشريفين، الندوة التي نظمها قسم علم النفس الإرشادي والتربوي بعنوان "سلوك الطالب الجامعي بين المعطيات والتحديات" التي تحدث فيها مساعد عميد كلية التربية لشؤون الطلبة الدكتور مؤيد مقدادي.
وتناول المقدادي خلال الندوة المعايير المرتبطة بالسلوك المقبول للطالب الجامعي، وما هو المأمول من الطلبة، سواء داخل أو خارج الغرفة الصفية.
كما وعرض لبعض المظاهر السلوكية السلبية لدى الطلبة وآثارها السلبية على مختلف مناحي الحياة الجامعية، كما وتم عرض بعض قصص النجاح لطلبة الجامعات، سواء على المستوى العالمي أو المحلي.
وحضر الندوة كل من نائب العميد الدكتورة وصال العمري، ورؤساء الأقسام الأكاديمية، ومدير وحدة التربية العملية الدكتورة عبير الرفاعي، وعدد من أعضاء الهيئة التدريسية والإدارية في الكلية، وحشد كبير من الطلبة.
حصل مركز دراسات اللاجئين والنازحين والهجرة القسرية في جامعة اليرموك على تمويل لمشروع بناء قدرات بعنوان " Tailor-Made Group Training (TMT) بقيمة 75 ألف يورو، وذلك من وزارة الخارجية الهولندية، ومؤسسة NUFFIC الهولندية، ولمدة سنة واحدة.
وأوضحت مديرة المركز الدكتورة ريم الخاروف أن المشروع يهدف إلى رفع كفايات كادر المركز وعدد من الباحثين في الجامعة في موضوعات تتعلق بالأبحاث الخاصة باللاجئين والمستضعفين وتمكين المرأة، ونشرها في مجلات علمية ذات معاملات تأثير عالي، بالإضافة لتدريب إعداد المدربين TOT.
وأكدت الخاروف أن موضوعات التدريبات تتضمن منهجية البحث النوعي (QRM)، وجمع البيانات النوعية وادارتها وتحليلها واعداد التقارير، وكتابة اوراق السياسات، وإطار عمل المتابعة والتقييم، والجمع بين الأساليب النوعية والكمية، ومواد تعليمية لإدارةQRM (بما في ذلك المجال الرقمي)، وتقنيات التنبؤ النوعية / النمذجة، ومهارات تحليل الموقف.
وأضافت أن المركز حصل على المركز الأول على مستوى الطلبات التي قدمت لكل من المكتب الإقليمي لمؤسسة NUFFIC في الأردن، ووزارة الخارجية الهولندية.
رعى عميد كلية الآداب في جامعة اليرموك الدكتور موسى ربابعة، ندوة بعنوان "صورة عمان في الأدب الأردني"، التي نظمها قسم اللغة العربية يوم مدينة عمّان الذي يصادف الثاني من آذار من كل عام.
وشارك في الندوة كل من رئيس قسم اللغة العربية الدكتور بسام قطوس، والدكتور يوسف بكار، والدكتورة لينداء عبيد، وأدارها الدكتور موسى ربابعة.
وقد تناول قطوس في محاضرته بعنوان "عمان مُلهِمَةً عمان معشوقةً" صورة عمان في نماذج متخيَّرة من عدد من الشعراء الأردنيين بدءاً بعرار، ومروراً بعبدالرحيم عمر وخالد محادين وحيدر محمود، وعبد الله رضوان ومحمد بكر العزازي وحبيب الزيودي ومحمود فضيل التل وأمجد ناصر.
وركز قطوس على استثمار الشعراء لغة العشق في تصوير عمان وجمالياتها بُغية تحرير المكان من جغرافيته ليجعلوا منه أسطورة للخلق والإبداع؛ فتارة هي معشوقة حيدر، وطوراً هي ملهمة الزيودي، وثالثة هي باعثة الخصب المتجدد عند رضوان، ورابعة هي نفحة طيب العزازي.
أما بكار في محاضرته "عمان في السير والمذكرات"، إذ طوَّف في السير الأربع والمذكرات الأردنية محللا ومقارباً ومعاينا تركيزها على على المكان بأبعاده المختلفة، وما يؤشر عليه المكان من معلومات وصور وعلامات ودلالات تاريخية وعمرانية وثقافية وتربوية واجتماعية غير معزولة عن زمانها؛ فالزمان منجدل بالمكان وهو "عقل المكان".
من جانبها تناولت عبيد صورة "عمان بوصفها فضاء مكانياً معادياً" في الرواية الأردنية واتخذت من رواية قاع البلد والمجموعة القصصية عيون الغرقى أنموذجين تطبيقيين، وكانت "عمان قاع البلد" فضاء للاغتراب والتيه للمسحوقين والمهمشين ضمن عين راصدة تتحرك كالكاميرا المتتبعة تتناول لقطاتها القريبة والبعيدة للراوي العليم لنطل على أتومن المكان بمشهده العام، حيث تأتي المجموعة القصصية "عيون الغرقى" لتشي باغتراب المثقف في المكان، وانحيازه لإربد الراشحة بالحب والذكريات.
قرر مجلس أمناء جامعة اليرموك، الموافقة على تنسيب رئيس الجامعة الدكتور إسلام مسّاد، وتعيين الدكتور رامي ملكاوي، نائبا لعميد شؤون الطلبة.
انطلاقا من سعي جامعة اليرموك إلى تعزيز ومد جسور التعاون مع مختلف المؤسسات التعليمية والبحثية على المستوى الإقليمي والدولي وتوسيع قاعدة الشركاء الفاعلين في مختلف المجالات الأكاديمية والبحثية، التقت مديرة مركز دراسات اللاجئين والنازحين والهجرة القسرية الدكتورة ريم الخاروف وفدا من مؤسسة فريدريش ناومان من أجل الحرية ممثلا بكل من منسقتي المشاريع لينا الحاج وليليان حداد.
وتم خلال اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون والشراكة الاستراتيجية بين المركز ومؤسسة فريدريش ناومان في مجال إجراء الدراسات والمشاريع البحثية خلال العام الحالي في مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك وخاصة في مجالات اللجوء والنزوح والهجرة القسرية.
وقالت الخاروف خلال اللقاء إن "اليرموك" ووفق فلسفتها فإنها تولي الجهد البحثي جل اهتمامها، وعليه يأتي حرصها على العمل بجد واجتهاد لتحقيق رؤيتها بما ينسجم مع الجهد الملكي وتوجه الدولة الأردنية في الاهتمام بقضايا اللجوء ورعاية اللاجئين على الأرض الأردنية، لحماية وصناعة المستقبل ضمن المصلحة الوطنية العليا.
وأكدت حرص المركز على توثيق صلات التعاون مع المؤسسات الإقليمية والدولية الداعمة والناشطة في مختلف المجالات البحثية بما يسهم في دعم الجهود البحثية في إجراء الدراسات وتنفيذ المشاريع الهادفة إلى ترسيخ دور البحث العلمي، والمساهمة في الوصول إلى توصيات ونتائج وحلول مقترحة تساهم في مساندة مراكز صناعة القرار في اتخاذ القرارات المناسبة.
وأضافت الخاروف أن الشراكة ما بين المركز ومؤسسة فريدريش ناومان هي شراكة استراتيجية، تحديدا في مجال إجراء الدراسات آخرها تنفيذ دراستين علميتين حول المنظور الاقتصادي للاجئين وتحديد أسباب زيادة ضغط الهجرة السورية على الأردن.
من جانبهما أشادتا الحاج وحداد بالسمعة المميزة للجامعة، وما تمثله من صرح علمي له عراقته الاكاديمية والبحثية على مستوى الجامعات الأردنية والعربية والإقليمية، والدور الرئيسي لمركز دراسات اللاجئين في خدمة اللاجئين وقضاياهم، باعتبارها بيت خبرة يضم الكثير من الكفاءات البشرية
وأكدتا حرص المؤسسة على تعزيز الشراكة وتنفيذ المشاريع الهادفة التي تحقق أهداف المؤسسة من خلال إيجاد الشركاء الحقيقيين لدعم قضايا الاهتمام المشترك.
برعاية صاحب السمو الملكي الأمير الحسن بن طلال تنظم جامعة اليرموك مؤتمرها الدولي الخامس "اللاجئون في الأردن: رؤية نحو المستقبل"، والذي يقام من خلال مركز دراسات اللاجئين والنازحين والهجرة القسرية وكرسي الألكسو للجوء والنزوح والهجرة القسرية بالشراكة مع مؤسسة فريدريتش ناومان للحرية، خلال الفترة من 15 - 16 آذار الحالي.
وقالت مديرة مركز اللاجئين والنازحين والهجرة القسرية شاغل كرسي الألكسو للاجئين والنازحين والهجرة القسرية في الجامعة– رئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر الدكتورة ريم الخاروف، خلال مؤتمر صحفي للحديث حول فعاليات المؤتمر إن هذا المؤتمر يأتي استجابة لتطورات أزمات اللجوء في المنطقة والأردن بشكل خاص وآثارها المركبة وذات الأبعاد الواسعة على مناحي الحياة العامة وهو ما يتطلب جهودا واسعة من العمل البحثي ذو البنية الرصينة المستندة لدراسات وابحاث وارقام تمكُن صناع القرار من بناء آليات عمل واستراتيجيات يمكن استثمارها في توجيه السياسات وترشيد القرارات المتعلقة بمجال اللجوء وما يرتبط به من قضايا وموضوعات.
وأوضحت ان المؤتمر العلمي الدولي الخامس الذي يعقده المركز وكرسي الألكسو هذا العام بالشراكة مع مؤسسة فريدريتش ناومان للحرية، يأتي سعيا لايجاد رؤى ونتائج علمية طموحة وجادّة في موضوعات اللجوء وقضاياه انسجاماً مع استراتيجيات المركز وضمن أولويات بحثية وطنية صاغها مجموعة كبيرة من الخبراء والشركاء والعلماء المختصين في هذا المجال، وقد سبق ذلك بناء شبكة بحثية داخلية في جامعة اليرموك يتم العمل حاليا على تطويرها على المستوى الوطني بل وعلى المستوى الإقليمي والعالمي وذلك ضمن جهود جامعة اليرموك في تطوير خططها وبرامجها البحثية لتحاكي النماذج الدولية.
وحول محاور المؤتمر العلمية قالت الخاروف أن المؤتمر سيناقش عدداً من الموضوعات التي تتناول الكرامة الإنسانية والحرمان وأنسنة الإحصائيات، والعلوم الصحيّة والطبية والنفسية، إضافة للمحورين الاقتصادي والسياسي.
بدوره أعرب المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا لمؤسسة فريدريتش ناومان من اجل الحرية يورغ دينرت عن سعادته بهذا التعاون مع جامعة اليرموك التي تعد من الشركاء الحقيقيين والرئيسيين لمؤسسة فريدريتش ناومان، وخاصة في القضايا المتعلقة باللجوء وتقديم الدعم النفسي والتعليمي للاجئين، وتعزيز فرص الاستفادة من الفئة الشابة من اللاجئين واستثمار طاقاتهم وتمكينهم من الوصول الكامل لحقوقهم، مشيرا إلى أن حرص المؤسسة على الشراكة مع جامعة اليرموك في عقد فعاليات هذا المؤتمر تأتي نتيجة للسمعة المتميزة التي تحظى بها جامعة اليرموك وتميز الدراسات والمشاريع والبرامج التي تنفذها في كل ما يتعلق بقضايا اللجوء، إضافة إلى سعي المؤسسة للعمل خارج نطاق العاصمة وعقد شراكات فاعلة في مختلف مناطق المملكة بما يمكنها من تقديم خدماتها لأكبر عدد ممكن من المستفيدين.
وأكد أن مؤسسة فريدريتش ناومان تؤمن بأن دعم اللاجئين يكون من خلال توفير فرص التعليم والتدريب والتأهيل لهم وتمكينهم من الاعتماد على الذات وتمكينهم من القيام بدورهم كأفراد فاعلين ومنتجين في المجتمعات المضيفة لهم.
كما وسيتناول المؤتمر محاور الاتصال وتكنولوجيا الاتصال، والعلوم الإنسانية والاجتماعية والإعلام، والدراسات المُستقبلية والنظام العالمي وتحديات المُستقبل، بالإضافة إلى محاور دراسات البيئة والتنمية المُستدامة، والحماية القانونية للاجئين في التشريعات الدولية والوطنية.
وفي ذات السياق، سيعقد على هامش المؤتمر مُسابقة إبداعية للأفلام القصيرة في المجالات (الوثائقية، الدرامية، والتوعوية)، التي تتناول قضايا اللجوء، وهو ما جاء بحسب الدكتورة الخاروف بهدف إفراد مساحات مشاركات شبابية واعدة أمام الأفراد والمؤسسات المهتمة بتوثيق مثل هذه القضايا، ويأتي هذ الدمج بين مسابقة الأفلام والمؤتمر العلمي كخطوة فريدة يسعى من خلالها المركز لربط الابداع بالبحث العلمي وبخدمة المجتمع وتحفيز المبدعين على تناول مثل هذه القضايا.
كما وسيتخلل المؤتمر سلسلة من الندوات والتدريبات النوعية المُتخصصة التي تستهدف الطلبة من اللاجئين والمجتمعات المضيفة، إضافة إلى أعضاء الشبكة البحثية وأساتذة الجامعة وموظفيها، بالتعاون مع الشركاء المحليين والدوليين.
ومن أوجه تفرُّد المؤتمراحتوائه في نسخته الخامسة لهذا العام معرضا للفن التشكيلي، بمشاركة فنانين يمثلون اللاجئين والمجتمعات المستضيفة، لتعبر مشاركاتهم المستلهمة في هذا المعرض عن قصصهم ومعاناتهم المرتبطة بواقع اللجوء، وبمشاركة طموحة من مبادرة عبق اللون.
يذكر أن هذا المؤتمر سيحظى بمشاركة باحثين ومختصين ومهتمين في قضايا اللجوء والنزوح والهجرة القسرية على المستوى المحلي والعربي والإقليمي والدولي، من دول متعدده ابرزها الولايات المتحدة الأمريكية، وتشاد، وإيطاليا، وكندا، وهولندا، والسنغال، والجزائر، ومصر، والعراق، والسعودية، والإمارات، والسودان، وليبيا، وفلسطين إضافة إلى الأردن.
نظم مركز دراسات اللاجئين والنازحين والهجرة القسرية في جامعة اليرموك بالتعاون مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ورشة تدريبية بعنوان "اللاجئون في القانون الدولي وآليات جمع البيانات حول قضايا اللاجئين"، بمشاركة الاستاذ كمال مشرقي من قسم التطوير وبناء القدرات، والاستاذ فراس ملكاوي من قسم الحماية من المخاطر والاستجابة، والاستاذة دينا ناصر من قسم الاعتراف وتحديد صفة اللجوء في المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، واستمرت لمدة يومين.
وتم خلال الورشة التي حضرها كادر مركز اللاجئين والنازحين، وعدد من أعضاء الهيئة التدريسية المنتسبين للشبكة البحثية في المركز، مناقشة مجموعة من المحاور حول الإطار الدولي والوطني لحماية اللاجئين، ومبادئ الحماية وإجراءات عدم الإعادة القسرية، وحماية البيانات والمصادر وأهميتها في التعامل مع اللاجئين، وتقييم المصادر والبيانات وأثرها في حماية اللاجئين.
مديرة المركز الدكتورة ريم الخاروف أشارت إلى انعقاد هذه الورشة جاء ضمن الشراكة الاستراتيجية ما بين المركز والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، والتي تهدف إلى تعريف العاملين في المركز والباحثين والمهتمين في قضايا اللجوء والنزوح والهجرة القسرية بكيفية التعامل مع اللاجئين وآليات جمع البيانات، والإطار القانوني المتعلق بقضايا اللجوء، تمهيدا لإجراء دراسات علمية مستقبلية.
وأكدت على استمرارية هذا النوع من التدريبات بدعم فني وتقني من المفوضية باعتبارها بيت اختصاص وخبرة في التعامل مع اللاجئين ومختلف قضاياهم.
اختارت مجلة (Electronics) الصادرة عن دار النشر MDPI في سويسرا، عضو هيئة التدريس في قسم هندسة الاتصالات في كلية الحجاوي للهندسة التكنولوجية بجامعة اليرموك، الدكتور حازم الشخاتره، عضوا في هيئة تحريرها للإصدار الخاص بالمجلة.
يذكر أن مجلة (Electronics) مفهرسة في قواعد البيانات (Clarivate Analytics) و (SCOPUS)، ومتخصصة في نشر الابحاث المتعلقة بعلوم الإلكترونيات وتطبيقاتها على مستوى العالم، ويتمحور الاصدار الخاص الذي تم استحداثه للمجلة حول الابحاث المتعلقة بتطبيقات انترنت الاشياء مع الطائرات بدون طيار.
وتاليا رابط الإصدار:
https://www.mdpi.com/journal/electronics/special_issues/IoT_UAV
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.