
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.
رعى نائب رئيس جامعة اليرموك للشؤون الأكاديمية الدكتور موسى ربابعة اختتام فعاليات الورشة التدريبية التي عقدت في مركز اللغات بهدف التعريف بمعاييرACTFL الدولية التي يعتمدها المجلس الأمريكي لتعليم اللغات الأجنبية.
وأشرف على الورشة التي استمرت يومين الدكتور ناجح أبو عرابي مدير برامج اللغة العربية في المجلس العالمي الأمريكي للبرامج الدوليةCIEE .
أكد ربابعة الاهتمام الذي توليه إدارة الجامعة بمركز اللغات والدعم الذي تقدمه للمركز في سبيل تطوير برامجه وجعلها مواكبة ومحققة للمعايير الدولية في تعليم اللغات الأجنبية وذلك من خلال تعزيز تعاونه مع مختلف المؤسسات التعليمية الدولية ذات الاهتمام المشترك.
وأشاد بأساتذة المركز المسؤولين عن برنامج اللغة العربية للناطقين بغيرها وحرصهم على تطوير قدراتهم ومعارفهم في مجال تخصصهم ليكونوا قادرين على مواكبة التطورات الدولية في مجال تعليم اللغات على مستوى العالم.
وبدورها أكدت مديرة المركز الدكتورة رنا قنديل على سعي المركز الحثيث لرفد أساتذته ومحاضريه بكل ما هو حديث في مجال تعليم اللغات لا سيما بأن المركز يتطلع لإطلاق برنامج العربية للناطقين بغيرها بحلة جديدة لهذا العام يراعى فيها المعايير الدولية المعتمدة في هذا المجال.
وثمنت قنديل جهود الدكتور ناجح أبو عرابي الذي قدم خبرته في معايير ACTFL الدولية من خلال الورشة والتي استمرت بواقع ١٠ ساعات تدريبية عملية على مدى يومين.
ومن جانبه عبر أبو عرابي عن سعادته بهذا التبادل النوعي للخبرات، مؤكدا ان المعايير الدولية ل ACTFL أصبحت ضرورة قصوى في مجالات تعليم اللغات كافة وبخاصة برامج اللغة العربية للناطقين بغيرها.
وفي نهاية الحفل سلم ربابعة الشهادات للمشاركين في الورشة.
التقى عميد كلية الآداب بالجامعة الدكتور محمد العناقرة بالطلبة المستجدين في الكلية، وذلك في إطار خطة الكلية الإرشادية للطلبة المستجدين وحرصا منها على ضرورة التواصل المستمر بين الكليات والطلبة.
وعرض العناقرة في كلمته خلال اللقاء ملامح من خطة الكلية الاستراتيجية وانعكاساتها على الطلبة. وقدم للطبة مجموعة من التوجيهات الإرشادية المختلفة، مشددا فيها على أهمية قراءة القوانين والتعليمات الجامعية بدقة ، وتطوير مهارات التواصل والعمل الجماعي، إلى جانب تعلم لغة ثانية والتركيز على تطوير مهارات التفكير النقدي ومهارات التواصل المختلفة، والتعرف على أهم المراجع ومتابعة التطورات العلمية في مجال التخصص.
وأكد على أهمية المشاركة الفعالة في الأنشطة اللامنهجية التي ستقيمها الكلية، والاستفادة من ورش العمل والندوات التي تقام داخلها، مشيرا إلى أهمية الاستثمار في تعلم لغة ثانية، موضحًا أن اللغات تفتح أمام الطلاب أفاقًا جديدة وتمكنهم من الاطلاع على ثقافات مختلفة وتحسن من فرصهم في سوق العمل متطرقا إلى قيام جامعة اليرموك بإقرار حزم متنوعة للغات كمساقات اختيارية لكافة طلبة الجامعة.
وشدد على أهمية مراجعة المختصين وأساتذة الكلية عند وجود أي استفسارات أو تساؤلات، مشيرًا إلى أن الأساتذة في الكلية هم المرجع الأول للطلاب في كل ما يتعلق بالمواد الدراسية والبحوث العلمية.
وقدم رؤساء الأقسام في الكلية مداخلات متنوعة هدفت إلى التعريف بكل قسم أكاديمي وبرامجه وخططه المستقبلية، حيث ركز رؤساء الأقسام في كلماتهم على توجيه النصائح التي يحتاجها الطلبة المستجدون في حياتهم الأكاديمية والتعليمية مؤكدين على ضرورة التواصل المستمر بين الطلاب ومدرسيهم ورؤساء الأقسام.
وحضر اللقاء نائبا العميد الدكتور خالد بني دومي، والدكتور مضر طلفاح، ومساعدي العميد ورؤساء الأقسام الأكاديمية وجمع من الطلبة.
عقد مركز الاعتماد وضمان الجودة في جامعة اليرموك ورشة حول "تسكين البرامج الاكاديمية ضمن الإطار الوطني الأردني للمؤهلات"، بمشاركة عدد من أعضاء الهيئة التدريسية من مختلف كليات الجامعة.
ورحبت نائب مدير المركز الدكتورة رنا الصمادي بالحضور، مستعرضة دور المركز في عملية تسكين البرامج الاكاديمية بداية من اعداد سياسة تسكين البرامج الاكاديمية الخاصة بالجامعة، وعقد وتنظيم الورش والمحاضرات بهذا المجال، مؤكدة على أن المركز ممثلاً بجميع كوادره على استعداد تام لتقديم أي مساعدة او إجابة عن أي استفسار من الكليات التي هي بصدد تسكين برامجها.
بدوره قدم الدكتور خالد الغرايبة عضو اللجنة الوطنية لتطوير الاطار الوطني للمؤهلات وأحد الخبراء المشاركين في إعداده، وعضو عدد من لجان تسكين المؤهلات التي شكلتها هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي، عرضا تعريفيا عن الإطار الوطني للمؤهلات وأهدافه، مستعرضا الجانب التطبيقي للإطار الوطني المتعلق بتسكين المؤهلات، وتحدث حول اللجان التي يجب تشكيلها للسير قدماً في عملية التسكين.
وحضر الاجتماع عدد من المسؤولين في مركز الاعتماد وضمان الجودة.
تجسيداً لشعار " تواصل مع كُليتك" التقى عميد كلية الآثار والأنثروبولوجيا الدكتور مصطفى النداف، بطلبة الكلية، بحضور عددٍ من أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية.
وفي بداية اللقاء، رحّب العميد النداف بالطلبة المستجدين وبارك لهم ببداية العام الدراسي والتحاقهم ببرامج الكلية المختلفة.
كما وقدّم شرحاً وتعريفاً بالبرامج التي تطرحها الكلية، داعياً الطلبة إلى مراجعة الأقسام الأكاديمية وإدارة الكلية، داعيا إياهم إلى ضرورة التواصل مع مدرسيهم، والإلتزام بالقوانين والأنظمة والتعليمات الجامعية.
وأكّد النداف على ضرورة المحافظة على السلوك الحسن واحترام آراء زملائهم الطلبة، مشددا على إتباع إدارة الكلية لسياسة الباب المفتوح في التعامل مع الطلبة.
وفي نهاية اللقاء دار نقاشٌ حول العديد من القضايا الأكاديمية، أجاب خلالها عميد الكلية على استفسارات وتساؤلات الطلبة المتعلقة بالتخصص والتدريب الميداني.
نظمت اللجنة الثقافية في قسم التاريخ في كلية الآداب بجامعة اليرموك ندوة بعنوان "مصادر تاريخ المسلمين في شبه القارة الهندية"، بحضور عميد الكلية الدكتور محمد العناقرة، وتحدث فيها الدكتور أحمد الجوارنة، وأدارها الدكتور رياض الياسين.
وأوضح الجوارنة المصادر التاريخية للدول الإسلامية التي حكمت الهند منذ سنة 710 م ولغاية 1857 م، وهي فترة زمنية طويلة استطاع المسلمون خلالها فرض سيطرتهم على شبه القارة الهندية، حيث نتج عن هذه السيطرة تطور في المجالات المعرفية ومنها مدرسة التدوين التاريخي، كما برز العديد من المؤرخين الذين دونوا مسيرة المسلمين في الهند، منذ الفتح العربي إلى السيادة المغولية.
وأشار إلى ان لغة المصادر كانت متنوعة بين اللغتين العربية والفارسية، إلى أن أغلبها بالفارسية نظرا لأن الشعوب تلك المنطقة يتحدثون اللغة الفارسية، لافتا إلى أنه في آواخر الفتح الإسلامي ظهرت بعض المدونات التاريخية بلغة الأوردو إلا انها قليلة.
وبين الجوارنه وجود ثلاثة وخمسون مصدرا تاريخيا أُلفت في الهند، وهناك بعض المصادر العربية التي ألفها المؤرخون العرب عن الهند، حيث استوعبت تلك المصادر كامل تاريخ المسلمين الاجتماعي والسياسي والاقتصادي والعسكري في شبه القارة الهندية.
واستعرض أبرز تلك المصادر ومنها:"تاريخ البيزنطي" للمؤرخ أبو الفضل البيزنطي (470 ه / 1077 م)، وتاريخ يميني "للصبتي" (427هـ / 1036 م)، و "ججنامة أو فتح الهند"، للمؤرخ علي بن حامد الكوفي (613 هـ / 1216 م)، ولب التواريخ للمؤرخ يحيى القزويني (948 هـ/ 1542 م)، و "أكبر تامة" للمؤرخ أبو الفضل الناكوري وغيرها من المصادر الأخرى.
وفي نهاية الندوة التي حضرها نائب عميد الكلية الدكتور خالد بني دومي، ورئيس قسم التاريخ الدكتور عبدالمعز بني عيسى، وطلبة القسم، أجاب الجوارنة على أسئلة واستفسارات الحضور.
نظم مركز دراسات التنمية المستدامة في جامعة اليرموك ندوة حوارية بعنوان "السياسات الاقتصادية وتأثيرها على الفقر والبطالة"، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للقضاء على الفقر الذي يصادف في السابع عشر من تشرين الأول من كل عام، بمشاركة أكاديميين وباحثين ومختصين من داخل الجامعة وخارجها
وأوضح مدير المركز الدكتور عبدالباسط عثامنة بأن هذه الفعالية تأتي ضمن خطة المركز السنوية والتي تغطي انشطتها المختلفة محاور التنمية المستدامة السبعة عشر؛ إذ تعد مكافحة الفقر الهدف الاول منها، مشيرا إلى الندوة تضمنت مناقشة دراستان؛ الأولى: عن "تأثير جائحة كورونا على الفقر والبطالة في الأردن" للباحثة الدكتورة يسرى حرب من الجامعة، والثانية عن "الفروقات الجندرية في الفقر والبطالة في لواءي الطيبة والوسطية" للباحثة السيدة الهام العزام.
وقدم العثامنة عرضا لتطور واقع الفقر والبطالة في الأردن والعالم، والدور الذي تضطلع به السياسات الحكومية لتخفيف الآثار المختلفة لهاتين الظاهرتين، والجهود الدولية في هذا الخصوص.
ولفت إلى أن الدراسة الأولى هي بحث ممول من صندوق البحث العلمي والابتكار في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، ويهدف الى التعرف على أثر جائحة كورونا على مستويات الفقر والبطالة في الأردن، وتحديد الفئات الأكثر تضررا، وإلى تقييم التأثير طويل الأمد للجائحة على الفقر والبطالة والتدابير والإجراءات الحكومية الرامية إلى تخفيف الاَثار الاقتصادية للجائحة على المستوى الوطني، حيث اعتمدت منهجية الدراسة على استقصاء عينة من الأسر الفقيرة في أقاليم المملكة الثلاثة؛ الشمال، والوسط، والجنوب، جنبا إلى جنب مع تنفيذ مجموعات مركزة للمبحوثين فيها.
أما الدراسة الثانية فهدفت إلى استقصاء أثر فروقات النوع الاجتماعي على الفقر والبطالة في لواءي الطيبة والوسطية في محافظة اربد كدراسة حالة. وأختبرت الدراسة تأثير عدد من المتغيرات على معدلات البطالة ومؤشرات الفقر، مثل مستوى التعليم والتدريب، ومتوسط الدخل، وعدد الأفراد غير المنتجين في الأسرة، وحجم الملكية، والحالة الوظيفية لرب أو ربة الأسرة، والذكور والإناث المؤهلين.
وقد أظهرت النتائج أن النوع الاجتماعي كان له تأثير واضح على معدلات البطالة، وأن الأناث ترتفع لديهن نسبة البطالة مقارنة بالذكور، وأن مستوى التعليم ومتوسط الدخل ذات ارتباطات سلبية معنوية مع معدل البطالة، أما عمر رب الاسرة، فكان له ارتباط إيجابي مع معدل البطالة.
وفي نهاية الندوة التي حضرها عميد كلية الأعمال الدكتور ميشيل سويدان وعدد من مديري المراكز العلمية والدوائر الإدارية في الجامعة وأعضاء هيئة التدريس والعاملين والطلبة، دار نقاش موسع أجابت من خلاله الباحثتان على أسئلة واستفسارات الحضور.
يذكر بأن الجمعية العامة للأمم المتحدة أعلنت يوم السابع عشر من تشرين الأول اليوم العالمي للقضاء على الفقر من خلال القرار 47/196 المؤرخ 22 كانون الثاني 1992.
نظمت كلية الصيدلة بالجامعة لقاء ترحيبيا وإرشاديا بالطلبة المستجدين في الكلية للعام الجامعي 2023-2024، حيث تم افتتاح اللقاء بقراءة سورة الفاتحة على أرواح الشهداء في غزه.
ورحبت عميدة الكلية الدكتورة فاديا مياس خلال اللقاء بالطلبة المستجدين مباركة لهم انضمامهم لأسرة الكلية الطلابية، داعية إياهم إلى الجد والمثابرة في حياتهم الدراسية والتحلي بالانضباط والسلوكيات الحسنة بالتعامل فيما بينهم من جهة، والتعامل مع أساتذتهم من جهة أخرى.
وخلال اللقاء أشار نائب العميد الدكتور بلال الجعيدي إلى أهم التعليمات الخاصة بالخطة الدراسية الارشادية، والارشاد الأكاديمي، والامتحانات، مبينا لهم آليات التواصل مع ادارة الكلية وأعضاء الهيئة التدريسية فيها.
كما استعرض مساعد العميد لشؤون الطلبة والإرشاد الأكاديمي الدكتور علي حميدات نشأة الكلية ومرافقها والخدمات التي تقدمها الجامعة للطلبة، مشيرا إلى اهم القوانين والأنظمة التي يجب الالتزام بها في الحرم الجامعي، داعيا الطلبة إلى الانخراط بالأنشطة الطلابية اللامنهجية التي تنظمها الكلية وعمادة شؤون الطلبة.
وبدورهم عرّف رؤساء الاقسام في الكلية بالأقسام الموجودة في الكلية ومساقاتها المطروحة في الخطط الدراسية.
تخلل اللقاء تكريم للطلبة الأوائل في كليه الصيدلة من هم على مقاعد الدراسة من مستوى السنة الاولى حتى السنة الخامسة وذلك تقديرا لجهودهم وتميزهم ولخلق حاله من التنافس بين الطلبة وليكون حافزا للطلبة المستجدين للاهتمام بتحصيلهم الأكاديمي.
وتم خلال اللقاء عرض فيديو تعريفي عن الكلية ومرافقها، واختتم اللقاء بجلسة حوارية أجابت فيها عميدة الكلية والكادر الاداري عن أسئلة الطلبة واستفساراتهم.
رعى عميد كلية العلوم الدكتور أمجد الناصر، الورشة التوعوية التي نظمتها الكلية بالتعاون مع المؤسسة العامة للغذاء والدواء، بمناسبة يوم الغذاء العالمي.
وخلال الورشة، عرضت المهندسة إشراق الزعبي، الدور التوعوي لمؤسسة الغذاء والدواء وقواعد سلامة الغذاء وماهية السلامة العامة الغذائية وتلوّث الغذاء والمخاطر التي تؤثِّر على سلامته.
وأضافت أن عقد هذه الورشة بالتعاون مع كلية العلوم، يأتي حِرصاً من "المؤسسة" على سلامة ومأمونية الغذاء، ورفع مستوى الوعي الصحي فيما يخص الغذاء بين الطلبة، مؤكدة في الوقت نفسه على أهمية الماء وسلامته.
كما وعرَضَت شعار منظمة الفاو لسلامة المياه وأهمية استخدام المواد الخام الآمنة والصحيّة، لافتة إلى فساد الأغذية وكيفية الحفاظ عليها لأطول فترة ممكنة وما هي معايير السلامة الغذائية وعوامل تلوّث الغذاء.
وخلال الورشة التي حضرها مدير فرع "المؤسسة" في إربد المهندس عدنان عزايزة، تم الرد على استفسارات الطلبة والحضور، فيما يخص موضوعها.
نظمت كلية الشريعة والدراسات الإسلامية في مبنى المؤتمرات والندوات، لقاء إرشاديا لاستقبال طلبتها المستجدين، للعام الجامعي 2023م _ 2024م.
وألقى عميد الكلية الدكتور محمد طلافحة، كلمة ترحيبية بالطلبة المستجدين، ودعاهم إلى أن يكونوا نماذج حيّة للعلم الشرعي في جميع ميادين الحياة، مبينا أن كلية الشريعة كانت ولا تزال نموذجا رائدًا في العلم المتميز على صعيد إنتاجِ كفاءاتٍ في العلم الشرعي محليّا وإقليميّا.
وألقى مساعد عميد الكلية لشؤون الطلبة الدكتور سعيد بواعنة، كلمة توجيهية حث فيها الطلبة على ضرورة الالتزام بالقوانين والأنظمة ولوائح التعليمات الجامعية، مؤكدا في الوقت ذاته على أن شعار طالب العلم عموما وطالب الشرعي في الحياة هو العلم، والعمل، والسلوك.
كما وقدم الدكتور شادي جوارنة، جملة من النصائح والإرشادات التوعوية للطلبة، شاكرا لهم حضورهم، وتفاعلهم مع مجريات اللقاء، متمنيا لهم عاما جامعيا حافلا بالعطاء والإنجاز.
كما وتم عرض فيديو تعريفي بمسيرة الكلية منذ تأسيسها عام 1990م مرورا بمراحل تطور أقسامها الاكاديمية.
وفي ختام اللقاء، وزع طلافحة شهادات الشكر على مسؤولي حفظ ورعاية الأمن في الكلية، وعلى عدد من طلبة الكلية تقديرا لجهودهم المتميزة في خدمة أنشطتها اللامنهجية.
وحضر اللقاء عددا من أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية في الكلية.
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.