
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.

حققت جامعة اليرموك إنجازًا عالميًا غير مسبوق بتقدمها ٤٠٠ مرتبة على المستوى العالمي ضمن تصنيف التايمز العالمي للجامعات (Times Higher Education World University Rankings 2026)، حيث جاءت هذا العام – حسب الإعلان الرسمي لمؤسسة التايمز العالمية – ضمن الفئة (601–800) من أصل ٢١٩١ جامعة تم تصنيفها عالمياً لهذا العام، بعد أن كانت في تصنيف العام الماضي (2025) ضمن الفئة (1001–1200).
ويُعد تصنيف التايمز العالمي واحدًا من أكثر التصنيفات الأكاديمية موضوعيةً وشموليةً على مستوى العالم، إذ يعتمد على منهجية دقيقة تقوم على خمسة مجالات رئيسية هي: جودة التعليم (Teaching)، البيئة البحثية (Research Environment)، جودة البحوث وتأثيرها (Research Quality)، الانفتاح الدولي (International Outlook)، ونقل المعرفة والابتكار (Industry).
وتستند نتائج التصنيف إلى مؤشرات فعلية وبيانات موثقة من الجامعات ومصادر عالمية موثوقة، تخضع لعمليات تدقيق وتحليل دقيقة، مما يجعل منه مرجعًا معتمدًا لمتخذي القرار والطلبة والباحثين حول العالم.
وأكد رئيس جامعة اليرموك الدكتور مالك الشرايري أن هذا التقدم التاريخي جاء ثمرة الإجراءات الاستراتيجية التي تبنتها الجامعة خلال السنوات الماضية لدعم وتمكين البحث العلمي الرصين، وتعزيز بيئة الإنتاج البحثي والنشر في مجلات علمية عالمية مرموقة، إلى جانب تحفيز التعاون الدولي مع مؤسسات بحثية وتعليمية رائدة، والاستثمار في البنية التحتية البحثية والرقمية، بما يتماشى مع رؤية التحديث الاقتصادي وأهداف التنمية المستدامة.
وأشار إلى أن الجامعة تقدمت في جميع المعايير البحثية، وحققت مرتبة عالمية متقدمة (550) في محور الانفتاح الدولي.
وأضاف أن هذا الإنجاز يعكس المكانة الأكاديمية المرموقة التي تتمتع بها الجامعة على الصعيدين الإقليمي والعالمي، ويؤكد قدرتها على المنافسة في مؤشرات الأداء الجامعي الدولي، بما يعزز سمعتها الأكاديمية ويجعلها وجهة مفضلة للطلبة والباحثين من مختلف أنحاء العالم.

قرر مجلس أمناء جامعة اليرموك، في جلسته التي عقدها برئاسة نائب رئيس المجلس الأستاذ الدكتور محمود الشياب، الموافقة على استقالة كل من التالية اسماؤهم بناء على طلبهم من عضوية مجلس العمداء:
كما وقرر المجلس الموافقة على تعيين التالية اسماؤهم أعضاء في مجلس العمداء، اعتبارا من تاريخ 5-10-2025:

افتتح رئيس جامعة اليرموك الدكتور مالك الشرايري، فعاليات ورشة التهيئة لأعضاء الهيئة التدريسية الجدد للفصل الدراسي الأول 2025/2026، التي ينظمها مركز الاعتماد وضمان الجودة في الجامعة، وعلى مدار ثلاثة أيام، بمشاركة 13عضو هيئة تدريس من مختلف الكليات.
وبارك الشرايري للأساتذة الجدد انضمامهم لأسرة الجامعة الأكاديمية، مؤكدا على ضرورة الاستقبال الأول لعضو الهيئة التدريسية في بلورة رؤيته المشتركة مع باقي أسرة الجامعة، ليبدأ في تلقي مهامه والانخراط في عمله ضمن منظومة تشريعية وبيئة رقمية والتفاعل معها بإيجابية.
وأشار الى أن "الطالب" هو محور العملية التعليمية، وأن هذه العملية لا تقتصر على التدريس فقط، وأن على الجامعة المحافظة على المستوى المتميز لمخرجاتها من الموارد البشرية، لافتا إلى أن مهام الجامعة الرئيسية تتمثل في التعلم الجيد المتزامن مع اكتساب المهارات والعلوم، والبحث العلمي المُحكم الذي يترك أثره الإيجابي على المجتمع، والمسؤولية المجتمعية التي تخدم التنمية الشاملة بكافة أشكالها.
وشدد الشرايري على أن الجامعة لن تألُ جهدا لضمان جودة العملية الأكاديمية والإدارية وفق متطلبات نظم الجودة المحلية والعالمية، داعيا الأساتذة الجدد إلى بذل أقصى الجهود والاستفادة ما أمكن من الموضوعات المطروحة في هذه الورشة، لضرورة إلمامهم بالقوانين والأنظمة والتعليمات الجامعية السارية، وأساليب التعليم المتنوعة وغيرها من الموضوعات الهامة.
وتضمن برنامج الورشة، التي أشرف على تنفيذها عدد من أساتذة الجامعة من كلياتها المختلفة، مواضيع مختلفة تتعلق بـ "الاتجاهات الحديثة في التدريس الجامعي"، و"مصادر المكتبة وقواعد البيانات العالمية"، و"تشريعات الجامعة"، و"التعريف بالمعايير الخاصة بالبرامج الأكاديمية وضمان الجودة في التعليم العالي"، و"البحث العلمي والمشاريع الممولة"، و"منصة التعلم الإلكتروني E-Learning"، وإدارة الموقع الشخصي، والشراكة المجتمعية.





حققت المدرسة النموذجية لجامعة اليرموك المركز الأول في مسابقة تحدي ناسا للابتكار على المستوى الوطني، والتي تُعقد بالتزامن مع فعاليات مماثلة في أكثر من 150 دولة حول العالم، بهدف إيجاد حلول مبتكرة باستخدام البيانات المفتوحة من وكالة ناسا.
وقدم فريق المدرسة مشروعا مبتكرا بعنوان Keeko، تقوم فكرته على تقديم أدوات ذكاء اصطناعي متقدمة لمساعدة الباحثين في مجال العلوم الفضائية، مما يؤهلهم للمنافسة في المراحل اللاحقة من المسابقة في الولايات المتحدة الأمريكية
وفي مسابقة، CTF العالمية للأمن السيبراني، فقد شاركت المدرسة بفريق طلابي في مراحل التصفية الدولية، وتمكنوا من إحراز مركز متقدم ضمن أفضل 100 فريق عالمي، مما أهلهم للمرحلة النهائية التي ستُعقد في المملكة العربية السعودية.
وأظهر طلبة الفريقين الذي ضم كل من مالك جوارنة وإبراهيم الشياب وعبد الله مياس، أداءً متميزًا ومهارات تقنية عالية في مجالات التشفير والتحليل الرقمي والتعامل مع السيناريوهات الأمنية المعقدة، بما يعكس عمق التدريب والإعداد الذي تلقوه لتمثيل الأردن في هذه المنافسات الدولية.
وتعكس هذه الإنجازات تأكيدًا على كفاءة طلبة المدرسة النموذجية وتميزهم في مجالات الابتكار الرقمي والتقنيات الحديثة، وتجسيد رؤية المدرسة في بناء جيلِ واعٍ ومبدع قادر على الإسهام في مستقبل المعرفة والتكنولوجيا.



أنهت عمادة شؤون الطلبة واتحاد الطلبة في جامعة اليرموك، عملية الإرشاد للطلبة المُستجدين الذين تم قبولهم في مختلف كليات الجامعة الإنسانية والعلمية والصحية للعام الجامعي 2025-2026، والمُقدر عددهم بخمسةِ آلاف طالب وطالبة.
وقال عميد شؤون الطلبة الدكتور أحمد أبو دلو، إن "العمادة" أعدت خطة شاملة للتعامل مع كافة استفسارات الطلبة المستجدين، وشكلت فريقا طلابيا من نحو 200 طالب يمثلون اتحاد الطلبة والفرق الطلابية التطوعية في الجامعة، يُضاف لهم فريق إرشادي أكاديمي وإداري من مختلف كليات ودوائر الجامعة بهدف تعزيز التواصل بين الجسم الأكاديمي والإداري والطلبة المُستجدين.
وأضاف أن عمادة شؤون الطلبة واللجنة العليا لإرشاد الطلبة المستجدين، كانت قد باشرت عمليات الإرشاد من خلال منصات رقمية استحدثتها لأول مرة للتواصل مع الطلبة وأولياء أمورهم للإجابة عن استفساراتهم فور إعلان نتائج القبول الموحد.
وتابع أبو دلو: أن "العمادة" قامت في ذات السياق بتنفيذ خطة إرشاد وجاهي تضمنت استكمال إجراءات التسجيل وتنظيم عمليات التقدم لامتحانات المستوى المحوسبة والتعريف بالجامعة وبرامجها وتعليماتها، بهدف تهيئة بيئة جامعية ميسرة للطلبة المُستجدين، مبينا أن اتحاد الطلبة قام أيضا بتنفيذ مجموعة من الأنشطة الترحيبية المرافقة لعمليات الإرشاد بهدف دمج الطلبة المُستجدين بالمجتمع الجامعي.
من جهته، قال رئيس اتحاد الطلبة الطالب عدي الذيابات، إن "الاتحاد" سيواصل جهوده في تقديم مختلف خدمات الإرشاد والدعم للطلبة المُستجدين، سواء عبر اللقاءات المباشرة في الحرم الجامعي أو من خلال القنوات الإلكترونية المتاحة، بما يضمن تسهيل اندماجهم في الحياة الجامعية ومساعدتهم على تجاوز التحديات التي يمكن أن تواجههم.





حصلت جامعة اليرموك على منحة من البرنامج التابع لمكتب الشؤون التعليمية والثقافية في وزارة الخارجية الأميركية، الذي ينفذه الاتحاد الأميركي للكليات والجامعات AAC&U، بهدف إنشاء مركز تميز في التبادل الافتراضي/ التعلم التعاوني عبر الإنترنت COIL
وقال قائد المشروع من جامعة "اليرموك" نائب الرئيس لشؤون التصنيفات العالمية الدكتور موفق العتوم، إن هذا المشروع يأتي في إطار مبادرة السفير الراحل كريستوفر ستيفنز للتبادل الافتراضي، بهدف تعزيز التفاهم المتبادل بين الشباب في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والولايات المتحدة عبر الحوار والتعلم المشترك.
وأشار إلى أن هذا الإنجاز يؤكد التزام جامعة اليرموك بتعزيز حضورها الدولي، وتبني أدوات تعليمية مبتكرة تواكب التحول الرقمي، وتسهم في إكساب طلبتها مهارات التواصل والتعاون والعمل في بيئات متعددة الثقافات.
وكان الاجتماع الافتتاحي لشركاء المشروع قد تم عقده عبر تقنية الاتصال المرئي عن بُعد، جرى خلاله بحث الخطوات القادمة نحو تفعيل المركز ليكون منصة للتبادل المعرفي والثقافي بين الطلبة وأعضاء هيئة التدريس محلياً ودولياً.
يذكر أن فريق عمل المشروع، يضم كل من أستاذ التمويل والمصارف الدكتورة ديمه درادكه، والاستاذ المساعد في قسم اللغة الإنجليزية وآدابها الدكتورة سوسن الدرايسة، والأستاذ المساعد في قسم المناهج وطرق التدريس الدكتور علاء المخزومي، ورئيس قسم العلاقات الثقافية والخارجية آلاء الحسن.

أكد رئيس الجامعة الدكتور مالك الشرايري، أن واجب الجامعة هو تمّكين طلبتها، مشددا أن على "اليرموك" تحفيز الطالب المتميز ودعمه وتكريمه.
وأضاف خلال لقائه عميد شؤون الطلبة الدكتور أحمد الشريفين بحضور رئيس اتحاد الطلبة الطالب عدي الذيابات وعدد من الطلبة ممثلي الكليات، أن الأمم ترتقي وتتقدم باحترام تشريعاتها، والسعي لتطويرها، فالواجب يُحتمُ على كل واحدٍ من أسرة الجامعة العمل بشفافية ومؤسسية لتعظيم الاثر الايجابي "لليرموك" كمؤسسة راسخة ساهمت وتساهم في نماء وازدهار المجتمع.
وشدد الشرايري على أن اتحاد الطلبة وفق التشريعات الناظمة هو الممثل الشرعي والوحيد للجسم الطلابي في الجامعة، داعيا "الاتحاد" إلى التفاعل بإيجابية مع المبادرات والأفكار التي يطرحها الشارع الطلابي وتوظيفها بما يحقق المصلحة العامة وهي النهوض بالجامعة وتعميق رسالتها الأكاديمية والوطنية والإنسانية.
وتابع: الجامعة مُقبلة على استحقاق انتخابي يتمثل بانتخابات اتحاد الطلبة للدورة الـ 30 الأمر الذي يُحتم على الجميع العمل بروح الفريق الواحد المسؤول لتقديم نموذج انتخابي يُشار له بالبنان قوامه الفكر والمصلحة العليا للطالب والجامعة، داعيا عمادة شؤون الطلبة واتحاد الطلبة للبدء بحملات التوعية والتحفيز للمشاركة بهذه الانتخابات مع التأكيد على تطوير الطرق والأساليب في الانتخابات وانتاج تجربة حضارية جديدة في ادارة الحملات الانتخابية تركز على ابراز الفكر وتراعي الاستدامة.
في ذات السياق، أكد الشريفين على أن الأولوية في برامج ونشاطات عمادة شؤون الطلبة هو الطالب، لافتا إلى أن الرؤية تقوم على تفعيل آليات التواصل واللقاء الدائم، واستثمار طاقات الطلبة الفكرية والثقافية والفنية والرياضية بما يُطور مهاراتهم ويبني شخصياتهم ويعزز فعاليتهم في محيطهم ومجتمعهم.
من جهته، عرض الذيابات فلسفة اتحاد الطلبة القائمة على المساهمة الفاعلة في عملية البناء والنهوض بالجامعة، من خلال تشاركية الجسم الطلابي وإحساسه بالمسؤولية تجاه الجامعة، مبينا أن ما حققه ويحققه طلبة الجامعة من إنجازات في مختلف المجالات هي إحدى أدوات البناء في مسيرة الجامعة ومستقبلها.



التقى رئيس جامعة اليرموك الدكتور مالك الشرايري، وفدا من معهد دار العارفين في إندونيسيا، برئاسة مدير المعهد الدكتور زين العارفين، لبحث سُبل التعاون الأكاديمي والثقافي بين الجانبين.
وأكد الشرايري على أن "اليرموك" من أكثر الجامعات في العالم العربي اهتماما بالعلوم الإنسانية وتعليمها والبحث فيها، لافتا إلى سعي الجامعة المتواصل لتوسيع شبكة تعاونها العلمي والبحثي مع مختلف جامعات ومعاهد الدول الإسلامية وزيادة استقطاب طلبتها الراغبين بالانضمام لأسرتها الطلابية.
وأضاف أن اهتمام "اليرموك" بتعليم اللغة العربية والعلوم الشرعية يأتي انسجاما مع رؤية الدولة الأردنية بقيادة جلالة الملك ومسؤوليتها في نشر تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف وتعليم اللغة العربية، لافتا إلى أنها تعامل طلبة الدول الإسلامية الراغبين بدراسة اللغة العربية وتخصصات العلوم الشرعية معاملة الطالب الأردني فيما يخص الرسوم الدراسية.
وأشاد الشرايري بالمستوى المتميز للطلبة الإندونيسيين الدارسين في الجامعة والبالغ عددهم "424" طالبا وطالبة، الذين أثبتوا ويثبتون جدارتهم الأكاديمية والتزامهم بالتعليمات الجامعية، مؤكدا أن "اليرموك" تولي جُل رعايتها واهتمامها بالطلبة الدوليين الدارسين في مختلف كلياتها وبرامجها الأكاديمية، وتسعى لتأمين بيئة تعليمية سليمة ليكونوا خير سفراء للأردن والجامعة بعد تخرجهم في بلدانهم ومواقع عملهم.
وأكد استعداد "اليرموك" للتعاون مع معهد "دار العارفين" لتبادل الخبرات العلمية والمعرفية واستقبال الطلبة الإندونيسيين الراغبين بتعلم اللغة العربية من خلال منصة "أبسول" في مركز اللغات التي تشمل برامج تعليم الطلبة وتعليم مدربي اللغة العربية.
من جهته، أكد زين العارفين على سعي المعهد للتعاون مع جامعة اليرموك لما تتمتع به من سمعة اكاديمية، ونوعية خريجيها من الطلبة الإندونيسيين خصوصا في مجال اللغة العربية والعلوم الشرعية.
ولفت إلى أن أبواب الشراكة مع جامعة اليرموك لها أبوابها متعددة، وأن الرغبة حاضرة لدينا لفتح آفاق رحبة من هذه العلاقات العلمية والثقافية، التي تصب في خدمة الطلبة ومسيرتهم التعليمية.
وعلى هامش الزيارة، التقى الشرايري برفقة الوفد الإندونيسي مجموعة من الطلبة الإندونيسيين الدارسين في الجامعة في القاعة الدائرية بمبنى المؤتمرات والندوات.
وأكد الشرايري في لقائه مع الطلبة، أن دراستهم في جامعة اليرموك هو "رحلة تعلمية" داعيا إياهم لأن يعيشوا هذه الرحلة بما تتضمنه من حياة أكاديمية وأنشطة وفعاليات جامعية من شأنها صقل شخصياتهم وتنمية مهاراتهم وبالتالي تمكينهم من الاندماج بالجسم الطلابي والمجتمع الأردني.






حققت جامعة اليرموك من خلال كلية الحجاوي للهندسة التكنولوجية، جائزتي "أفضل تصميم " و "أفضل برمجة" في البطولة الوطنية الرابعة لروبوتات السومو SUMO Fourth National Contest 2025 ، التي نظمتها جامعة الحسين التقنية بمشاركة 230 فريقًا من مختلف الجامعات الأردنية.
وشاركت كلية الحجاوي بخمسة فرق، تمكن فريقان منها من اعتلاء منصات التتويج، بحصولهما على المركز الأول في فئتين رئيسيتين، الأولى جائزة أفضل تصميم، والتي فاز فيها الطالب مجدي المناصير، من قسم هندسة الإلكترونيات، وجائزة أفضل برمجة، وفاز بها فريق الروبوتيكس في الكلية، والذي يضم كل من الطالب محمد الزومط من قسم هندسة الإلكترونيات، والطالبة رنيم ياسين من قسم هندسة الإلكترونيات، والطالب إبراهيم المجلي من قسم هندسة الحاسوب، والطالب مجد بدور من قسم علم البيانات والذكاء الاصطناعي/ كلية تكنولوجيا المعلومات وعلوم الحاسوب والطالبة سارة البدر من قسم هندسة الحاسوب/إنترنت الأشياء، والطالبة هبة برغوث من قسم هندسة الإلكترونيات والطالبة نمارق البشارات من قسم هندسة النظم الطبية الحيوية والطالبة ميساء الحمد من قسم هندسة النظم الطبية الحيوية والطالب محمد عناقره من قسم هندسة النظم الطبية الحيوية.
وأكد عميد الكلية الدكتور محمد الزبيدي، أن هذا الإنجاز يعكس المستوى المتميز لطلبة الكلية في مجالات التصميم والبرمجة، ويعزز مكانتها كمركز ريادي في الابتكار والتكنولوجيا على مستوى المملكة.
وشدد على الدعم الذي توليه الجامعة لطلبتها وحرصها على تهيئة بيئة تعليمية وبحثية متميزة، شاكرا في الوقته نفسه مؤسسة حجاوي العلمية، على دعمها لهذه المشاركة الطلابية الهادفة.
يذكر أن كل من الدكتور زيد بطاينة / مشرف فريق الروبوتيكس في الكلية والدكتور شادي اللبون من قسم هندسة الإلكترونيات، هما من توليا الإشراف الأكاديمي على الطلبة في هذه المسابقة.

