
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.
نظمت كلية التمريض في جامعة اليرموك، يومًا صحيًا توعويًا في عيادات النسائية والتوليد بمستشفى الأمير راشد العسكري بمشاركة طلبة مساق صحة الأم/عملي، بإشراف المدرستين نور الرضا والدكتورة منار أبو عباس، وبالتعاون مع مسؤولي التثقيف الصحي في العيادات.
ويأتي هذا النشاط التوعوي في إطار تعزيز الجوانب العملية والتطبيقية للطلبة، وتطوير مهاراتهم في التثقيف الصحي والتواصل مع المجتمع المحلي.
وتضمن اليوم الصحي تقديم شروحات من قبل الطلبة حول العلامات الخطرة أثناء فترة النفاس، مع التركيز على توعية السيدات وتعزيز فهمهن لهذه المواضيع المهمة.
وشهد النشاط تفاعلًا عاليًا من قبل الحضور، وطُرحت العديد من الأسئلة من قبل السيدات المشاركات والإجابة عليها من قبل الطلبة بالتعاون مع الكوادر الصحية.
نظمت عمادة شؤون الطلبة ومن خلال مكتب الإرشاد الوظيفي ومتابعة الخريجين/ صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية وبالتعاون مع مؤسسة ولي العهد، ومديرية عمل إربد، ورشة عمل تدريبية بعنوان "الإرشاد الوظيفي- السيرة الذاتية ومقابلات العمل"، قدمتها فاطمة حمدان من المديرية، بمشاركة 70 طالبا وطالبة من مختلف التخصصات.
وتناولت الدورة عدة محاور حول مفهوم السيرة الذاتية ومقابلات العمل، وماهيتيهما من حيث الشكل والمضمون، وعلاقتهما بحصول الباحث عن عمل على الفرصة المناسبة.
وقال عميد شؤون الطلبة الدكتور أحمد أبودلو، إن إرشاد الطلبة وظيفيا وتعريفهم بآلية إعداد السيرة الذاتية، وعرض مهاراتهم، وقدراتهم أمام أصحاب العمل، ضرورة تؤمن الجامعة بأهميتها، كما تحرص والعمادة على ترجمتها عبر خطة عملها وبرامجها التدريبية والتوعوية التي تنفذها على مدار العام الدراسي بهدف إعداد الطلبة لسوق العمل، موجها إرشاداته للطلبة بضرورة إشغال أوقات الفراغ لديهم بالانخراط في البرامج التدريبية، والتعرف إلى واقع سوق العمل من حيث الفرص والمتطلبات.
وشدد أبو دلو على أهمية وعي الطلبة بأن الشهادة الجامعية وحدها لم تعد كافية لمنح فرصة عمل، بل لا بد من رفدها بجملة من المهارات، والقدرات، في ظل ارتفاع أعداد الباحثين عن عمل مقابل محدودية الفرص.
من جانبه، شكر مدير دائرة الخدمات الطلابية في العمادة، مشرف الصندوق مهند هناندة، مؤسسة ولي العهد ومديرية عمل إربد على تعاونهما مع جامعة اليرموك، وحرصهما على المشاركة ضمن جهود العمادة في توعية طلبة الجامعة بأهمية تشكيل شخصياتهم، والاستعداد للمستقبل العملي.
وحضر الافتتاح مساعد عميد شؤون الطلبة الدكتور عماد عياصرة، وعدد من العاملين في العمادة.
نظمت عمادة شؤون الطلبة في جامعة اليرموك ومن خلال مكتب الإرشاد الوظيفي ومتابعة الخريجين/صندوق الملك عبد الله الثاني للتنمية، ورشة تدريبية بعنوان "خطوات نحو تحقيق الذات"، قدمتها الدكتورة وداد جاد الله من المجتمع المحلي، وشارك بها مجموعة من طلبة الجامعة، وذلك بحضور عميد شؤون الطلبة الدكتور أحمد أبو دلو.
وهدفت الورشة إلى رفع الوعي بالقيمة الشخصية، وتضمنت تدريبات عملية حول تحقيق الذات، وحل المشكلات.
وقال أبو دلو إن بناء الشخصية المتكاملة للطالب الجامعي، واكسابه المهارات الحياتية التي تؤهله لتنمية ذاته، ومساعدته على تخطيط وصنع مستقبل ناجح، أولوية تتصدر اهتمامات رئاسة الجامعة، وقناعاتها بضرورة مواكبة مستجدات العصر، والمتطلبات الحديثة لسوق العمل، مشددا على أهمية وعي الطلبة بأن الشهادة الجامعية لم تعد مؤهلا كافيا للحصول على فرصة عمل، بل إن جملة من المهارات الحياتية والتقنية أصبحت متطلبا رئيسا لذلك.
ودعا أبو دلو الطلبة إلى ضرورة استثمار حياتهم الجامعية بالبحث والتعلم، واستثمار الفرص التدريبية التي تتيحها لهم الجامعة على مدار العام الدراسي.
مدير دائرة الخدمات الطلابية في العمادة، مشرف الصندوق مهند هناندة قال، إن اختيار موضوع هذه الورشة جاء ضمن خطة عمل الصندوق القائمة على التنوع والشمولية في تدريب الطلبة، وتعزيز قدراتهم، بما ينسجم ونهج الجامعة في تخريج أجيال من الطلبة القادرين على الانخراط في سوق العمل، وتحقيق النجاح.
حضر الورشة نائب عميد شؤون الطلبة الدكتور حكم شطناوي، ومساعد العميد الدكتور عماد عياصرة، وعدد من العاملين في العمادة.
في إطار الخطة الاستراتيجية لكلية الفنون الجميلة، بهدف تعزيز دورها الريادي في مجال التنمية البشرية المستدامة وتعزيز المشاركة المجتمعية، نفذ طلبة قسم الفنون التشكيلية نشاطاً فنياً بالتعاون مع مركز الأميرة بسمة للتنمية البشرية.
وقال عميد الكلية الدكتور علي الربيعات، إن هذا النشاط بأتي بهدف تفعيل دور الفن في خدمة المجتمع المحلي وتعزيز الروابط بين الجامعة والمؤسسات التنموية، وعليه قام الطلبة بإقامة ورشة تعليمية لمجوعة من الطلبة اليافعين بتنفيذ مجموعة من الأعمال الفنية في مبنى مركز الاميرة بسمة للتنمية البشرية، ضمن مشروع لجان الدعم المجتمعي، مما أتاح لهم الفرصة لاكتشاف مواهبهم الفنية وصقلها، وإكسابهم مهارات جديدة، وإطلاق العنان لإبداعاتهم وتمكينهم من التعبير عن أنفسهم من خلال الفن.
وأكد الربيعات على الدور الحيوي الذي يقوم به طلبة الكلية في خدمة قضايا التنمية، مؤكداً أن هذه الأنشطة تأتي في سياق رؤية الكلية الهادفة إلى إعداد فنانين يحملون رسالة إنسانية واجتماعية إلى جانب تميزهم الأكاديمي.
بدوره أكد، رئيس قسم الفنون التشكيلية الدكتور محمد سالم، بأهمية عقد وإقامة مثل هذه الفعاليات والنشاطات الفنية، لما لها من دور كبير في توفير تجربة تعليمية عملية مثرية، تسهم في تعزيز مهارات الطلبة وتطوير رؤيتهم الفنية بشكل عملي ومباشر وتعزز فكرة التنمية المجتمعية المستدامة لدى الطلبة.
من جهتها، أشادت الدكتورة ريّا الكباسي منسقة النشاط من "مركز الأميرة بسمة" بأهمية التعاون مع المؤسسات الأكاديمية كجامعة اليرموك، مشيرة إلى أن هذه المبادرات تسهم في صقل مواهب الشباب وتوفير بيئة محفزة للابتكار والإبداع.
يُذكر أن الورشة لاقت استحسانًا كبيرًا من قبل الطلبة المشاركين وأسرهم، الذين أعربوا عن تقديرهم للفرصة التي أتيحت لهم لتعلم أشياء جديدة في مجال الفنون التشكيلية، وسط أجواء تشجع على الابتكار والتفاعل الإيجابي.
افتتح عميد شؤون الطلبة الدكتور أحمد أبودلو، الدورة التدريبية التي حملت عنوان "مهارات التواصل"، التي نظمها مكتب الإرشاد الوظيفي ومتابعة الخريجين/ صندوق الملك عبدالله الثاني للتنمية، وشارك بها 75 طالبا وطالبة من مختلف التخصصات.
وأكد أبودلو أهمية توعية الطلبة بمهارات التواصل، باعتبارها متطلبا لسوق العمل، وإعدادهم ليكونوا قادرين على التفاعل مع الآخرين، وإتقان فن التحدث أمام الجمهور، وتقديم أنفسهم أمام أصحاب العمل بالشكل الذي يؤهلهم لاستحقاق فرص العمل، والانطلاق نحو المستقبل.
وقال إن تمكين الطلبة لمستقبلهم العملي يتقدم خطة عمل العمادة، وسعيها لتحقيق رسالة وأهداف الجامعة بتدريب الطلبة ، وإعدادهم ليكونوا قادرين على خدمة المجتمع والوطن، وتحقيق تطلعات القيادة الهاشمية في صناعة المستقبل الذي يستحقه الأردن.
دعا أبو دلو الطلبة إلى إدراك أهمية هذه العملية التدريبية المجانية التي تتيحها لهم الجامعة من خلال "العمادة" وعبر الصندوق وأنشطته المستمرة على مدار العام الدراسي.
مدير دائرة الخدمات الطلابية في العمادة، مشرف الصندوق، مهند هناندة، قال إن اختيار موضوع هذه الدورة يأتي في سياق خطة عمل الصندوق بتنفيذ ورش عمل، ودورات تدريبية شاملة لمختلف جوانب شخصية الطالب، وإكسابه سبل النجاح للانخراط في المستقبل العملي، وتحقيق قيم "اليرموك" في مجالات الجودة، والتميز والإبداع.
وتناولت الدورة موضوعات مهارات التواصل والاتصال، وتنمية الشخصية، وفن الحوار، و تدريب الطلبة على كيفية كتابة السيرة الذاتية بطريقة علمية صحيحة، فيما شكر الطلبة الجامعة والعمادة على طرح مثل هذه الدورات الهادفة.
وحضر الافتتاح مساعد عميد شؤون الطلبة الدكتور عماد عياصره، ومدير دائرة الرعاية الطلابية محمد السعد، ومنسق الدورات في الصندوق الدكتور أحمد تلاحمة، فيما تولى رئيس قسم الإرشاد في دائرة الرعاية الطلابية في العمادة الدكتور حسن صباريني، تقديم الدورة.
رعى عميد كلية الآداب الدكتور محمد العناقرة اللقاء الذي نظمته الكلية للطلبة المستجدين ، بمشاركة نائب العميد للشؤون الأكاديمية الدكتور مضر طلفاح و نائب العميد لشؤون الاعتماد والدراسات العليا الدكتور حسّان الزيوت، يأتي هذا اللقاء في إطار خطة الكلية الإرشادية للطلبة المستجدين، للتأكيد على ضرورة التواصل المستمر بين الكليات والطلبة.
وبدأ اللقاء بكلمة ترحيبية بالطلبة المستجدين ألقاها العناقرة، عرض فيها ملامح من خطة الكلية الاستراتيجية وانعكاساتها على الطلبة، مقدماً توجيهات إرشادية مختلفة، وحث على أهمية قراءة القوانين والتعليمات الجامعية بدقة، وتطوير مهارات التواصل والعمل الجماعي، إلى جانب تعلم لغة ثانية والتركيز على تطوير مهارات التفكير النقدي ومهارات التواصل المختلفة، والتعرف على أهم المراجع ومتابعة التطورات العلمية في مجال التخصص.
وأكد العناقرة على أهمية المشاركة الفعالة في الأنشطة اللامنهجية التي ستقيمها الكلية، والاستفادة من ورش العمل والندوات التي تقام داخلها، مشيراً إلى أهمية الاستثمار في تعلم لغة ثانية، موضحًا أن اللغات تفتح أمام الطلبة أفاقًا جديدة وتمكنهم من الاطلاع على ثقافات مختلفة وتحسن من فرصهم في سوق العمل متطرقا إلى قيام جامعة اليرموك بإقرار حزم متنوعة للغات كمساقات اختيارية لكافة طلبة الجامعة.
وأشار العناقرة الى انّ جامعة اليرموك منذ نشأتها وحتى يومنا هذا صرحًا علميًا متميزًا تسعى دومًا إلى تطوير نفسها ومناهجها التعليمية لتواكب تطورات العصر وتطلعات المستقبل، مشدداً على أنه يجب على الطلبة أن يستفيدوا إلى أقصى حد من الموارد التي توفرها الجامعة مثل المكتبات والمصادر الإلكترونية.
وقام نواب العميد ومساعدوه بتقديم جملة من النصائح والارشادات للطلبة تخدمهم في حياتهم الجامعية، مؤكدين على ضرورة المثابرة والاجتهاد والتقيد بانظمة الجامعة.
وقدم رؤساء الأقسام في الكلية مداخلات متنوعة هدفت إلى التعريف بكل قسم أكاديمي وبرامجه وخططه المستقبلية، وركز رؤساء الأقسام في كلماتهم على توجيه النصائح التي يحتاجها الطلبة المستجدون في حياتهم الأكاديمية والتعليمية مؤكدين على ضرورة التواصل المستمر بين الطلاب ومدرسيهم ورؤساء الأقسام.
وجرى خلال اللقاء الذي اداره مساعد العميد الدكتور غسان الشاطر، وحضره مساعد العميد لشؤون الطلبة الدكتور غازي العطنه، ورؤساء الأقسام الأكاديمية، وجمع من الطلبة، حوارا موسعا مع الطلبة تضمن الاجابة على استفساراتهم.
نظمت عمادة شؤون الطلبة، بالتعاون مع مديرية دفاع مدني غرب إربد محاضرة توعوية حول "السلامة الشخصية والعامة والوقاية من الحوادث"، قدمها النقيب محمد خريسات، والملازم ثاني آلاء الوهيبي، بحضور نائب عميد شؤون الطلبة الدكتور حكم شطناوي.
وقال شطناوي إن جامعة اليرموك حريصة على توعية طلبتها حول مختلف القضايا ذات العلاقة بحياتهم اليومية وتحديدا فيما يتعلق بصحتهم وسلامتهم، وسبل تجنب الحوادث عبر مكافحة أسبابها.
وأعرب عن شكر الجامعة لمديرية الأمن العام، ممثلة بمديرية دفاع مدني غرب إربد لتعاونها الدائم مع الجامعة في إثراء وعي الطلبة حول السلامة العامة، والحفاظ على الأرواح والممتلكات.
وقال خريسات والوهيبي، إن مديرية الأمن العام تولي موضوع السلامة العامة للمجتمع جل اهتمامها، وتحرص على تنفيذ حملات توعوية شاملة بهدف تعزيز وعي المجتمع حيال مسببات الحوادث، وكيفية مواجهتها، وتحديدا تلك الحوادث التي يزداد وقوعها في فصل الشتاء، لافتين إلى حملة "شتاء آمن"، والتي أطلقتها المديرية مؤخرا.
وأشارا إلى ضرورة وعي الأفراد على مستوى الأسرة والمجتمع بمسؤولية كل منهم في الحد من الحوادث (الغرق، الحريق، حوادث السير، وغيرها)، وتجنب ما قد ينجم عنها من خسائر بشرية ومادية، من خلال مكافحة مسبباتها، وإجراء عمليات الصيانة اللازمة وبشكل دوري، والتعامل بوعي بعيدا عن الاستهتار مع أي أمر قد يكون سببا في وقوع حادث.
كما قدما جملة من الإرشادات حول كيفية التعامل مع الإصابات، والإسعافات الأولية المرتبطة بها.
يذكر أن عقد هذه المحاضرة جاء ضمن مساق الأخلاقيات والعمل التطوعي الذي تشرف عليه العمادة، وحضرها جمع من طلبة الجامعة.
رعى عميد كلية الحجاوي للهندسة التكنولوجية الدكتور محمد الزبيدي، فعالية لعرض تجارب الطلبة العائدين من تدريبهم مع شركة "إيرباص" في فرنسا، ضمن برنامج التدريب الدولي التابع لمؤسسة ولي العهد.
قال الزبيدي إن تنظيم هذه الفعالية، يأتي كجزء من جهود الجامعة و الكلية في تعزيز التواصل ونقل الخبرات وتبادلها بين الطلبة، وتشجيعهم على استثمار الفرص التدريبية التي تسهم في تطوير مهاراتهم الأكاديمية والمهنية، وبالتالي فتح آفاقِ جديدة في مسيرتهم العملية.
وعرض كل من الطلبة: تاله هاشم، ويزن مصالحة، وجاد الصُنّاع، وعلي الحنبلي، تجاربهم الملهمة، مشيرين إلى رحلتهم التدريبي في شركة "ايرباص"، مبينين كيفية المشاركة في هذا البرنامج التدريبي، وآلية التقدم وفرص التدريب، ومدى استفادتهم من هذه التجربة.
وتخلل الفعالية التي حضرها عدد من أعضاء الهيئة التدريسية والإدارية في الكلية وجمع من الطلبة، التعريف بمؤسسة ولي العهد، وطرق الاستفادة من الفرص التي تقدمها المؤسسة ضمن مسار المشاركة الاقتصادية للشباب الأردني.
رعى عميد كلية العلوم الدكتور أمجد الناصر، اللقاء الإرشادي والترحيبي بالطلبة المستجدين، بمشاركة نائب العميد الدكتور محمد القادري، ومساعد العميد لشؤون الطلبة الدكتورة الاء الخطيب
ورحب الناصر في كلمته الافتتاحية بالطلبة المستجدين مباركا لهم انضمامهم إلى أسرة الكلية، داعيا إياهم إلى الاستفادة من كافة الامكانات التي توفرها الجامعة والكلية واستثمارها لتحقيق اهدافهم والتميز في حياتهم الدراسية.
وأكد الناصر على أهمية المرحلة الجامعية في صقل شخصية الطالب، داعيا الطلبة للانخراط في الأنشطة المختلفة التي ترعاها الكلية والجامعة.
وقدم القادري، إرشادات حول المرحلة الجامعية، ونبذه عن الاعتمادات الدولية التي تسعى الكلية للحصول عليها، وأهمية هذه الاعتمادات لخريجي كلية العلوم.
و تحدثت الخطيب، عن الأنظمة والقوانين الخاصة بالطلبة وعن نوادي الأنشطة المختلفة في كلية العلوم.
وتضمن الحفل عرض قصص نجاح لبعض الخريجين المتميزين، هم منسق مساعد برنامج أنا أشارك جامعات- الهيئة المستقلة للانتخاب جبريل الخطيب، و مدرب تنمية بشرية في منصة نحن سيرين قواسمي.
و حضر اللقاء عدد من أعضاء هيئة التدريس والطلبة في الكلية.
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.