
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.
مندوبا عن رئيس جامعة اليرموك، رعى مستشار رئيس الجامعة الدكتور عبدالحليم الشياب حفل تخريج الدفعة الأولى من المشاركين في دورة الدعم النفسي والاجتماعي في ظل الأزمات التي نفذتها جامعة اليرموك بدعم من الوكالة الألمانية للتعاون الدولي GIZ.
وألقى مدير مشروع الدعم النفسي والاجتماعي في ظل الأزمات الدكتور فواز المومني كلمة أشار فيها إلى أن هذه الدورة التي شارك فيها 22 متدربا من الأردنيين واللاجئين السوريين، تضمنت التدريب على وحدات متخصصة في الدعم النفسي والاجتماعي وحالة اللاجئين، والتواصل الفعال والتعامل مع النزاع، وخدمات الدعم الاجتماعي النفسي للفرد والعائلة والمجتمع، والتكنولوجيا الذكية المستخدمة في خدمات الدعم النفسي.
وقال المومني إن هذا المشروع الذي بلغت كلفته ما يقارب 121 ألف يورو تضمن تغطية كافة الجوانب الدعم اللوجستي والتي تمثلت في إنشاء قاعة ذكية، وإعداد منهاج عصري متقدم في المحتوى وطرق التدريب، كما تم توفير ثلة متميزة من أعضاء الهيئة التدريسية من تخصصات علم النفس الإرشادي، والطب، وتكنولوجيا المعلومات، مثمنا جهود الوكالة الألمانية للتعاون الدولي، وكادر مركز دراسات اللاجئين والنازحين والهجرة القسرية بالجامعة، وجمعية حماية الأسرة والطفولة، ومنظمة المرأة العربية، والرابطة الطبية للمغتربين السوريين على ما بذلوه في سبيل إنجاح هذا المشروع.
بدورها ألقت كرستينا مولر من الوكالة الألمانية للتعاون الدولي كلمة هنأت فيها المشاركين في فعاليات الدورة التي تم إعدادها ضمن أربعة محاور لتزويد المشاركين بالمعرفة الضرورية المتعلقة بالدعم النفسي والاجتماعي، لافتة إلى أن المجتمع الأردني تحمل العديد من الضغوطات في ظل تداعيات أزمة اللجوء التي استمرت لعدة سنوات، مشددة على ضرورة الاستفادة من التجربة الأردنية في هذا السياق لاسيما وأن المجتمع الأردني حافظ على قيم السلام والأمان فيه على الرغم من ما واجهه.
وفي نهاية الحفل الذي حضره مدير العلاقات والمشاريع الخارجية الدكتور موفق العتوم، وعدد من المسؤولين في مركز اللاجئين والنازحين، سلم الشياب الشهادات للمشاركين في فعاليات الدورة.
شارك الدكتور فواز المومني من قسم علم النفس الإرشادي في جامعة اليرموك في اجتماع اللجنة الاستشارية للمشروع الدولي لتتبع مسار الهجرة القسرية للاجئين السورين من سوريا إلى السويد، والذي ستتقدم به جامعة لوند إلى المجلس السويدي للبحث العلمي.
وأوضح المومني أن المشروع سيتضمن أرشفة إلكترونية باللغتين العربية والإنجليزية لمعاناة اللجوء في مراحل ما قبل اللجوء، وأثناء اللجوء والاستقرار في السويد، والتحديات الثقافية والاجتماعية واللغوية والتعليمية ولم الشمل.
وأشار إلى ان جامعة اليرموك ستكون أحد الشركاء المهمين في هذا المشروع، الذي يعد مصدرا للبحوث النوعية والكمية للباحثين المهتمين بقضايا الهجرات القسرية المتعددة.
وعلى هامش الزيارة اطلع الدكتور المومني على المشاريع البحثية الخاصة بالتجربة السويدية في دمج اللاجئين بالمجتمع.
ومن جهة اخرى شارك المومني في التحضير لقمة مجموعة العشرين G20 التي عقدت مؤخرا في الأرجنتين، حيث قدم ورقة علمية متخصصة بالطفولة واللاجئين.
كما تلقى المومني دعوة خاصة للمشاركة ضمن فريق الخبراء الدولي T20 Japan 2019 Inception Conference، للتحضير لقمة مجموعة العشرين التي ستعقد في العاصمة اليابانية طوكيو في عام 2019.
شاركت الدكتورة سميرة الرفاعي من كلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة اليرموك في أعمال الملتقى التدريبي الأول "توأمة منظمات المجتمع المدني" والذي نظمته جميعات المجتمع المدني الأردنية بالتعاون مع أمانة عمان الكبرى، في مركز الحسين الثقافي بعمان مؤخرا، حيث تم اختيار الرفاعي لعضوية الفريق البحثي والتدريبي للملتقى.
وتضمن الملتقى مناقشة ستة محاور حول التخطيط الاستراتيجي، وإدارة الأزمات، ومهارات الاتصال والتواصل في العمل، وإدارة الاجتماعات، بالإضافة إلى إدارة الوقت، والتنمية الأسرية.
وناقشت الرفاعي خلال الملتقى محور التنمية الأسرية، من حيث كيفية إدارة الاختلافات الطبيعية النفسية والبيولوجية بين الزوجين ودورها في تنمية الأسرة، انطلاقاً من أن العلاقة بين الرجل والمرأة علاقة تكاملية كما أرادها الله تعالى وليست علاقة صراعية كما أرادتها بعض المنظمات الدولية المطالبة بالمساواة المطلقة بين الجنسين، مبينة دور التثقيف الأسري المهتدي بمقاصد الشريعة الإسلامية والأسس العلمية في التعامل مع المشكلات الأسرية في المستويين الوقائي والعلاجي، لافتة إلى أن السيرة النبوية قدمت أنموذجاً في العلاقات الأسرية الراقية بجميع مستوياتها الزوجية أو الأبوية أو التعامل مع الأصهار أو الأحفاد وغيرها من العلاقات الأسرية الممتدة.
التقى نائب رئيس جامعة اليرموك للشؤون الطلابية والاتصال الخارجي الدكتور فواز عبد الحق أسرة مركز اللغات الأكاديمية والادارية، لمناقشة عدد من القضايا وبحث امكانية تطوير المركز.
وأكد عبد الحق خلال اللقاء على اهمية الدور المحوري لمركز اللغات في الجامعة والخدمات التي يقدمها لطلبة الجامعة والطلبة الاجانب ضمن برنامج تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، والذي يحظى بسمعة علمية متميزة على المستوى الدولي، ويحتضن الكفاءات من ذوي الخبرة في هذا المجال، مشددا على ضرورة وضع الخطط المستقبلية بما يرتقي بخدمات المركز، وتطوير الخطط والبرامج الدراسية لمواكبة أحدث الوسائل التدريسية دوليا.
أعرب عن دعم إدارة الجامعة للمركز وحرصها على تقديم كافة اشكال الدعم وتوفير البيئة التعليمية الملائمة للطلبة بما ينعكس ايجابا على مستواهم العلمي ويحافظ على سمعة جامعة اليرموك الأكاديمية.
بدورها أكدت مديرة المركز الدكتورة لمياء حماد حرص المركز على التطوير والتحديث المستمر في أساليب التدريس ومراجعة الخطط، وأسئلة اختبارات الطلبة في اللغة الانجليزية بما يحسن من مستواهم في هذا المجال، واستعرضت جملة من الاجراءات التي يعتزم المركز اتخاذها من اجل تطوير مستوى تدريس وقياس مستوى اللغة الانجليزية لدى طلبة الجامعة، وبرنامج اللغة العربية للناطقين بغيرها واستقطاب المزيد من الطلبة من مختلف الجامعات الدولية في البرنامج.
وخلال اللقاء دار حوار موسع تم خلاله تقديم المقترحات لتطوير عمل المركز، ومناقشة بعض القضايا التي تهم اعضاء الهيئتين الاكاديمية والادارية في المركز.
زار وفد من طلبة الماجستير في قسم الجغرافيا بجامعة اليرموك دائرة الإحصاءات العامة، رافقهم الدكتور احمد الخوالدة من القسم، وذلك بهدف الاطلاع على تجربة الدائرة ومراحل التطور التي مرت بها، وأهميتها في التخطيط الاستراتيجي والمستقبلي، حيث التقى الطلبة بمدير عام الدائرة الدكتور قاسم الزعبي.
وخلال اللقاء أكد الزعبي حرص الدائرة على تعزيز علاقات التعاون مع مختلف المؤسسات الأكاديمية، وتبادل الخبرات والمعلومات من اجل الارتقاء بمستوى الاحصاءات في المملكة، مشيرا إلى ان الدائرة تعنى بتقديم البيانات والارقام في المجالات الإحصائية المختلفة، وفق احدث الطرق الحديثة في مجال الاحصاءات العامة، لافتا إلى المستوى المتميز الذي وصلت اليه الدائرة في توظيف التكنولوجيا في العمل بحيث اصبحت تجربتها محط اهتمام دول المنطقة والاقليم، مشيرا إلى المسؤولية التي تقع على طلبة الماجستير في الجغرافيا لدارسة الظواهر الديموغرافية والاقتصادية المختلفة وفق منهج علمي رصين بما يساعد اصحاب القرار في وضع الخطط المستقبلية الملائمة.
بدوره أكد الخوالدة حرص الجامعة على فتح قنوات التواصل بين طلبتها وأصحاب القرار والخبراء في كافة المجالات بما يطلعهم على واقع العمل في مؤسساتنا الوطنية المختلفة، مشددا على أن دائرة الاحصاءات تعتبر مرجعا لكافة الباحثين والأكاديميين، وتعد من المؤسسات ذات الأهمية القصوى في التخطيط، لما تملكه مخزون وطني من البيانات والأرقام الإحصائية التي تساهم في صنع مستقبل الوطن.
وخلال الزيارة تم تقديم شرح تفصيلي للطلبة من رؤساء الأقسام المعنية حول كيفية جمع البيانات وتحليلها في مجال الإحصاءات السكانية، ومهام وواجبات دائرة الإحصاءات العامة.
زار وفد طلبة مساق "الإرشاد الأسري في الإسلام" من قسم الدراسات الإسلامية بكلية الشريعة والدراسات الاسلامية باليرموك، دار البر لكبار السن بإربد، رافقتهم مدرسة المساق الدكتورة سميرة الرفاعي.
واشارت الرفاعي إلى ان الهدف من هذه الزيارة تقديم الدعم الاجتماعي والنفسي للمسنين في الدار، والاطلاع على الأساليب الإرشادية في التعامل مع هذه الحالات الخاصة.
وقدم مدير الدار علي عبابنة شرحاً وافياً للخدمات لتي تقدمها الدار، والتي تتضمن الرعاية الصحية والاجتماعية والنفسية للمقيمين، لافتا إلى أن الحالات التي ترعاها الدار تشمل كبار السن من الرجال الذين لم يتيسر لهم الزواج والإنجاب وليس لديهم من يؤويهم، موضحا أن الدار لا تقبل المسنين الذين لديهم أبناء حتى لا يكون ذلك تشجيعاً على العقوق، معربا عن شكره على هذه الزيارة لأهميتها في رفع المستوى المعنوى للمسنين.
وقد التقى الطلبة خلال الزيارة بالمسنين وقدموا لهم الهدايا التذكارية بهدف إدخال السرور على قلوبهم وإشعارهم بقيمتهم الاجتماعية والإنسانية في المجتمع.
شاركت المدرسةُ النموذجيةُ في جامعة اليرموك في برنامج "التوأمة الإلكترونية" الذي طرحته وزارة التربية والتعليم بالتعاون مع وحدة المشاريع الأوروبية، وبدعم من مبادرة "مدرستي"، حيث حَصَدَت معلمة اللغة الإنجليزية ميسون الوقفي المركز الأول على مستوى المملكة في مشاريع "التوأمة الإلكترونية" مما أهلها للمشاركة في المؤتمر الذي عقد في بولندا، كما حصلت على شهادتي الجودة المحلية والدولية عن مشروعها(Culture Street No 2) ، في حين حصلت معلمة الحاسوب مها العمور على شهادتي الجودة المحلية والدولية عن مشروعها (Culture Street No 3)، ومعلمة الكيمياء خنساء جرادات على شهادة الجودة المحلية.
وأوضح مدير المدرسة الدكتور علي العمري أن هذه المشاركة جاءت ضِمْنَ سِلسلَةِ النَّشاطاتِ اللَّامنهجيَّةِ التِي تَقوم بها المَدْرسةُ النموذجيةُ، وانطلاقًا من إيمانها بضرورة التعاون الخلَّاق، وَدعم معلمي المدرسةِ، ورفع كفايتهم، وتأهيلهم، وتمكينهم مِنْ خَلْق بيئاتٍ تنافسية متنوعة ومتجددة.
حيثُ تضمَّنتْ المشاركةُ قيامَ مجموعةٍ من المعلمين والمعلمات بجملة من المشاريع التي ساهمت في تنمية مهارات الطلبة وتحفيزهم على البحث والاستقصاء، الأمر الذي ساهم بدوره في تعزيز ثقتهم بأنفسهم، منها "مشروع الأزياء التراثية للشعوب"، ومشروع "الوجبات المدرسية الصحية".
وقد شاركت المدرسة في المؤتمر الذي عُقدَ في عمَّانَ في مَتْحَفِ الأردن، وتضمن عقد عدة ورَش تدريبيةٍ هدفت إلى التعرف إلى أساليب التدريس الحديثة، وإعداد المعلمين، ورفع كفايتهم وتأهيلهم.
نظم نادي خريجي جامعة اليرموك ندوة بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف بعنوان "محمد الأسوة الحسنة في المنهج والعمل" في لواء الوسطية، شارك فيها كل من سماحة مفتي عام المملكة الدكتور محمد الخلايلة، وعميد كلية الشريعة والدراسات الاسلامية بالجامعة الدكتور أسامة الفقير.
وأكد الخلايلة خلال الندوة أهمية الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف لنستحضر سيرة نبينا العطرة والغنية بالدروس والعبر، بما تحفز أبناءنا على التشبث بقيم ومبادئ دينهم الحنيف الداعية إلى الإخاء، والمساواة، والعدل، والتسامح، وتكريم الإنسان، وإتمام مكارم الأخلاق، والتي كانت اساس الدعوة المحمدية، وأسست لحضارة إسلامية عظيمة أثرت إيجاباً في مسار التاريخ الإنساني، مشيرا إلى ضرورة تدبر منهج نبينا محمد في الحياة القائم على العدل، والإنصاف، والدعوة إلى الله بالحكمة، والموعظة الحسنة، بعيداً عن المغالاة والتطرف، مشددا على أهمية التعليم والتعلم والقراءة التي تعد مفتاحا لحمل رسالة الإسلام العظيمة، فكان الرسول الكريم بانيا ومعلما وداعيا الى الله سبحانه وتعالى منذ فجر الدعوة الى يومنا هذا بسنته وهديه الكريم.
بدوره أشار الفقير إلى أن احتفاء المسلمين بذكرى المولد النبوي الشريف يأتي اقتداء بسنة السلف الصالح الذين دأبوا على الاحتفاء بذكرى مولد نبيهم المصطفى عليه الصلاة والسلام، الذي شكل ميلاده مولد أمة كانت وستظل خير أمة أخرجت للناس تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر، لافتا إلى ان الدنيا أشرقت بمولده، وامتلأت نوراً وهداية، بفضل ما تضمنته رسالة الإسلام من ترسيخ لقيم العدل، والمساواة، والاعتدال، والدعوة إلى العمل الصالح، والتسامح بين البشر، والتعايش بين مختلف الأديان والثقافات حتى يعم الرخاء والسلم بين الناس أجمعين.
وكان رئيس النادي الدكتور عصام العزام قد القى في بداية الندوة كلمة رحب فيها بالضيوف، مؤكدا حرص النادي على تنظيم مثل هه الفعاليات بما يوثق العلاقة بين جامعة اليرموك وخريجيها من جهة، ويعزز تواصلها مع المجتمع المحلي.
وحضر اللقاء متصرف لواء الوسطية عبدالسلام العموش، وعدد من أعضاء بلدية الوسطية، ومدراء الدوائر في اللواء، ورئيس مركز أمن الوسطية، والدفاع المدني، وحشد كبير من أهالي اللواء.
بحث رئيس جامعة اليرموك الدكتور زيدان كفافي سبل التعاون البحثي الممكنة مع نائب رئيس كلية بارد الأمريكية الدكتورة ربيكا جرانتو، رافقتها عميد البرامج الدولية في الكلية الدكتورة الين هانل.
وأكد كفافي ان اليرموك تفتح أبوابها على الدوام لمختلف أشكال التعاون العلمي والبحثي مما ينعكس إيجابا على سير العملية التعليمية والبحثية في الجامعة، ويرفع من الحصيلة العلمية لطلبة وأعضاء هيئة تدريس اليرموك، لافتا إلى أن مركز دراسات اللاجئين والنازحين والهجرة القسرية بالجامعة بالتعاون مع جهات دولية مختلفة نفذ العديد من الدراسات والمشاريع البحثية التي كان لها أثر إيجابي واضح على اللاجئين المتواجدين على أرض الأردن.
وأشار إلى إمكانية التعاون مع كلية بارد في المشروع الذي يعنى بتصميم مساقات تعليمية الكترونية وتضمنيها بالخطة الدراسية بحيث يتمكن الطلبة الأردنيين واللاجئين في المملكة من الالتحاق بهذه المساقات.
بدورها أعربت جرانتو عن سعي الكلية للتعاون مع اليرموك ممثلة بمركز اللاجئين نظرا إلى السمعة العلمية المتميزة التي يحظى بها على المستوى الدولي، مبينة أن المشروع الذي تسعى الكلية إلى اطلاقه بالشراكة مع اليرموك في عام 2019 يتضمن تقديم مساق واحد متعدد التخصصات يتضمن قضايا حقوق الإنسان من المنظورات التاريخية والأدبية، وسيتم طرح هذا المساق بشكل الكتروني "online courses".
وأضافت أنه المساق سيضم 10 طلاب من جامعة اليرموك، و20 لاجئًا من مدينة إربد، و 15 طالبًا من كلية القدس بارد في فلسطين AQB، كما سيتم التعاون مع أساتذة AQB لتدريس هذه المساقات بالتعاون مع أساتذة اليرموك، مشيرة إلى ان البرنامج يعتبر برنامجًا يقوم فيه اللاجئون والطلاب التقليديون بتبادل الأفكار والعمل معًا في الأهداف التي تخصهم في مجال التعليم العالي.
وحضر اللقاء نائبا رئيس الجامعة الدكتور انيس خصاونة، والدكتور أحمد العجلوني، ومدير العلاقات والمشاريع الخارجية الدكتور موفق العتوم.
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.