
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.
صدر عن دار الكتاب الثقافي للطباعة والنشر والتوزيع كتاب "الفن والسلوك الإنساني" للدكتور أنس ملكاوي من عمادة شؤون الطلبة في جامعة اليرموك.
وذكر الملكاوي أن هذا الكتاب جاء في مقدمة وفصلين وخاتمة، حيث تناول الفصل الأول الفن بصورة عامة؛ مفهومه وأهميته وأنواعه، بالإضافة إلى مفهوم الفنان وأسلوبه الفني وأثر البيئة المحيطة على هذا الأسلوب، كما تناول هذا الفصل العمل الفني، مفهومه والأسس والمبادئ التي يقوم عليها، إلى جانب تداخل الأعمال الفنية فيما بينها، ومن ثم تم التطرق إلى مفهوم التذوق الفني ومراحله والعوامل المؤثرة فيه، وكذلك مفهوم النقد الفني وأهميته ومراحله.
أما الفصل الثاني فقد تناول فيه المؤلِّف السلوك الإنساني من حيث مفهومه وأنواعه وأبعاده، ومن ثم الحديث عن أثر الفن بأنواعه المختلفة على ذلك السلوك من ناحية الفنان والمتذوق الفني، بالإضافة إلى أثره على المجتمع بصورة عامة، وقد اختتم الملكاوي هذا الفصل بالحديث عن العلاج بالفنون بأنواعها المختلفة مُقدماً أمثلة واقعية على حالات تم علاجها بواسطة كل نوع من هذه الأنواع على حدة.
ويذكر أن الملكاوي حاصل على درجة الدكتوراه في الموسيقى/ تربية موسيقية من جامعة الكسليك اللبنانية عام 2015م.
نظمت كلية الطب في جامعة اليرموك يوم طبي توعوي حول أهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي، في نادي المعلمين بمحافظة اربد، بالتعاون مع ملتقى سيدات اربد، ومركز التكافل الصحي، ومبادرة نشمية بروح وردية.
وأوضح الطبيب إيهاب ذبيان المشرف على فعاليات اليوم من الكلية أن تنظيم مثل هذه الفعاليات يأتي انطلاقا من دور كلية الطب بالجامعة في خدمة المجتمع، وتأكيدا على دورها الهام في نشر التوعية الصحية والتثقيفية لأفراد المجتمع حول مختلف الأمراض وكيفية الوقاية منها، مشيرا إلى أن فعاليات اليوم اشتملت اجراء فحوصات ضغط الدم, والسكر, وقوة الدم وزمرته, بالإضافة لتقديم استشارات التغذية لعدد من ابناء المجتمع المحلي، وتوزيع منشورات وتقديم المعلومات حول سرطان الثدي وأهمية الكشف المبكر عنه، وأعراض الإصابة به، والفئات المحتملة للإصابة بهذا المرض.
وبلغ عدد المستفيدين من فعاليات اليوم 120 فردا من مختلف شرائح المجتمع المحلي .
التقى رئيس جامعة اليرموك الدكتور زيدان كفافي مع عميد كلية السياحة والفنادق الدكتور محمد الشناق وأسرة الكلية الأكاديمية، بحضور نائب رئيس الجامعة الدكتور انيس خصاونة، حيث أكد خلال اللقاء الاهتمام الذي توليه إدارة الجامعية بهذه الكلية الفتية والتي أثبتت جدارتها وكفاءة أعضاء هيئتها التدريسية وطلبتها من خلال حصولها على شهادة الجودة العالمية للتعليم العالي للسياحة Tedqual المعتمدة من منظمة السياحة العالمية التابعة للأمم المتحدة.
وقال كفافي إن سياحة اليرموك تملك مختلف المقومات التي تمكنها من أن تكون من الكليات الأكثر تأهيلا لتدريس السياحة وإدارة الفنادق، مؤكدا ان ادارة الجامعة تسعى لتذليل الصعوبات امام اعضاء الهيئة التدريسية وتأمين كافة احتياجات الكلية من خلال تفعيلها للشراكة مع مجموعة من الفنادق الامر الذي يوفر فرصا تدريبية لطلبة ادارة الفنادق، اضافة لسعيها لإنشاء فندق ومطبخ تعليمي، الامر الذي من شانه تخريج نخبه من الطلبة مؤهلين بمختلف المهارات اللازمة للإدارة الفندقية والضيافة.
وتطرق كفافي في حديثه عن اهمية تفعيل التشاركية بين تخصصي الادارة السياحية والآثار حيث انه من الضروري ان يكون طالب السياحة على دراية كاملة بتاريخ الموقع السياحي واهميته الثقافية والجغرافية مما يسهم في جعل الطالب دليلا سياحيا متميزا مما يمكن كلية السياحة من رفع علم الريادة على المستويين المحلي والعالمي، مشددا على ضرورة ان تلعب الجامعة وخاصة كليتي السياحة والاثار دورها في الترويج للمواقع السياحية والاثرية في المملكة.
واكد على اهمية تعليم الطلبة للمهارات اللغة الانجليزية والحاسوب اللتان تعدان من اساسيات الحصول على فرصة عمل في السوقين المحلي والدولي.
بدوره قال الشناق ان حصول الكلية على شهادة Tedqual يعد ثمرة لجهود كافة العاملين بالكلية الذين لم يالوا جهدا واصلوا الليل بالنهار للحصول على هذا الاعتماد، مثمنا الدعم الذي توليه ادارة الجامعة للكلية مما جعلها أن تأخذ مكانتها التي تستحق بين نظيراتها في المنطقة، وبناء قدرات كادرها التدريسي والاداري والتشبيك مع القطاعين العام والخاص، مؤكدا حرص الكلية على متابعة هذا التميز لتتمكن من الحصول على الاعتمادية لمدة خمس سنوات ويرفع من تنافسيتها على المستوى الدولي، واعادة تشكيل فكر طلابها وجعل الجودة منهج للحياة التعليمية في الكلية، ويمكنها من استقطاب طلاب دوليين والتفاعل مع منظومة القيم الصادرة عن منظمة سياحه العالمية.
التقى رئيس جامعة اليرموك الدكتور زيدان كفافي برئيس اللجنة الوطنية الأردنية لمركز السنكروترون الدكتور عبدالحليم وريكات.
وأكد كفافي اهتمام اليرموك بمتابعة مختلف التطورات العلمية واطلاع طلبتها على آخر المستجدات في المجالات ذات العلاقة بتخصصاتهم العلمية، الامر الذي يوسع مداركهم وينمي قدراتهم وحصيلتهم الثقافية في مختلف الحقول العلمية.
وأشاد بالجهود التي يبذلها القائمون على مركز السنكروترون والذي يعني بتطوير مختلف العلوم كالآثار والفيزياء والكيماء والهندسة وغيرها، مؤكدا استعداد اليرموك لتعزيز تعاونها مع المركز بما يخدم العملية البحثية والعلمية بالجامعة.
بدوره اشاد وريكات بالمستوى الاكاديمي المتميز لأعضاء الهيئة التدريسية في اليرموك الذين اسهموا بشكل فاعل في بعض التجارب التي اجراها المركز، لافتا الى سعي المركز لتوسيع افاق عمله وتعزيز تعاونه مع مختلف المؤسسات العلمية والبحثية داخل الاردن وخارجه.
وخلال زيارته للجامعة ألقى وريكات محاضرة بعنوان "البرنامج النووي الاردني ومركز السنكروترون في الاردن واقع وطموحات" أشار فيها إلى أن المركز يعد الوحيد من نوعه في منطقة الشرق الأوسط لإنتاج ضوء السنكروترون المخصص لاستخدام عدد من حزم الأشعة تشمل الأشعة السينية والأشعة فوق البنفسجية والأشعة تحت الحمراء، موضحا ان المركز يسعى لدعم التقدم العلمي والتكنولوجي لإجراء البحوث والتجارب العملية في في مختلف المجالات الطبية والهندسية والعلمية والزراعة، من خلال التدريب المتخصص في المختبرات ومراكز السنكروترون العالمية الأخرى، والمشاركة في المؤتمرات والندوات وورش العمل العلمية لمستخدمي ضوء السنكروترون داخل الأردن وخارجه.
وأضاف أن المفاعل النووي البحثي في الأردن يعد حجر الأساس للبحوث والتدريب في العلوم والتكنولوجيا النووية في الأردن، ويوفر منصة قوية للتدريب والبحث العلمي لطلبة الهندسة والمهندسين والفنيين لتشغيل المفاعلات النووية وصيانتها وتطويرها، إضافة لاستخدامه في
دعم التطبيقات النووية في مجالات الطب والزراعة والمياه والصناعة، والاستفادة منه في تحديد نسب العناصر وأعمارها في مجالات الدراسات الأثرية والبيئية وتحليلات علم الجريمة من خلال وحدة التحليل للعناصر باستخدام تقنية التنشيط النيوتروني.
وفي نهاية المحاضرة التي استمع اليها عميد كلية العلوم الاستاذ الدكتور نهاد يوسف وعدد من أعضاء الهيئة التدريسية في كلية العلوم والطلبة، أجاب وريكات على اسئلة واستفسارات الحضور فيما يتعلق بواقع المشروع النووي في الأردن.
قام رئيس جامعة اليرموك الدكتور زيدان كفافي بزيارة تفقدية للحفريات الأثرية في موقع تل داميا في غور الأردن، التي تنفذها كلية الآثار والأنثروبولوجيا في الجامعة، والمتحف الوطني للآثار في جامعة لايدن الهولندية، حيث يضم فريق العمل باحثين وفنيين وطلبة من كلية الآثار يترأسهم الدكتور الكفافي، ويضم كل من السيد موفق البطاينة والسيد يوسف الزعبي وطلبة الماجستير ليث شبول، ورغد خلايلة، وسناء عزايزة.
وأشار كفافي إلى أن أعمال الحفريات في موقع تل داميا بدأت منذ عام 2004، وتأتي حفرية هذا العام استكمالا للمواسم السابقة حيث تم العثور على هياكل عظمية التي تعود للفترة الإسلامية والبيزنطية، بالإضافة إلى جدران تعود للعصر الحديدي في الفترتين 800 ق.م، و700 ق.م، وموجودات أخرى يعتقد بأنها تعود للفترة الفارسية.
وأكد كفافي الاهتمام الذي توليه اليرموك للحفاظ على الموروث الثقافي والأثري، وذلك من خلال تنفيذ كلية الآثار بالجامعة للعديد من المشاريع والحفريات والتنقيبات بالتعاون مع دائرة الآثار العامة وجهات دولية متخصصة في مجال الآثار مما يسهم في المحافظة على المواقع الأثرية وكشف النقاب عن العديد من الآثار المخفية فيها.
ويذكر أن موقع تل داميا يعدّ واحد من التلال الأثرية الواقعة في جنوبي غور الأردن والتي تضم بقايا أثرية تؤرخ للعصور الحديدية كتل نمرين، وتل الحمّام في الأردن، وتل السلطان في أريحا في فلسطين، ويغطي الموقع مساحة قدرها ثلاثة هكتارات، ويرتفع حوالي 17 متراً فوق سطح الأرض المحيطة به، لافتا إلى أنه يتمركز في موقع استراتيجي فيطل على جسر الأمير محمد الذي يصل بين ضفتي نهر الأردن الشرقية والغربية.
صدر عن دائرة العلاقات العامة والإعلام في جامعة اليرموك العدد الأول من نشرة أنباء اليرموك باللغة الإنجليزية والتي تتضمن كافة اخبار زيارات الوفود الدولية للجامعة، ومختلف الانشطة الثقافية والعلمية التي تعقدها الجامعة بالتعاون مع جهات ومؤسسات تعليمية دولية.
وقال مدير الدائرة السيد مخلص العبيني أن هذه الخطوة جاءت سعيا من دائرة العلاقات العامة والإعلام لتطوير رسالتها الإعلامية، وانطلاقا من توجيهات رئيس الجامعة الدكتور زيدان كفافي نحو إعادة إصدار نشرة أنباء اليرموك باللغة الإنجليزية التي تعنى بنشر كل ما يتعلق بجهود جامعة اليرموك نحو تفعيل علاقاتها العلمية والبحثية مع مختلف المؤسسات التعليمية الدولية، حيث تم توزيع نسخ من النشرة إلى مختلف السفارات العربية والأجنبية، ولرؤساء الجامعات الأردنية الرسمية والخاصة، كما سيتم اطلاق النسخة الالكترونية من النشرة على موقع الالكتروني لجامعة اليرموك بالتعاون مع مركز الحاسب والمعلومات.
وتضمن العدد مجموعة من الأخبار تناولت فوز اليرموك بمشروعين مدعومين من برنامج هورايزون 2020، وزيارة وفد من السفارة الألمانية ومؤسسة الداد للجامعة، وزيارة المدير الاقليمي للتصنيف العالمي كيو أس، واستقبال رئيس الجامعة لوفد من المعهد البريطاني للبحوث.
استقبل رئيس جامعة اليرموك الدكتور زيدان كفافي وفدا من الملحقية الثقافية العُمانية ضم كل من ابراهيم أبو قديري رئيس القسم الأكاديمي، وأسماء القدومي المشرفة الاكاديمية، حيث تم مناقشة بعض قضايا الطلبة العُمانيين الدارسين في الجامعة.
وأكد كفافي أن اليرموك تولي طلبتها الوافدين جل عنايتها واهتمامها، وتحرص على توفير البيئة الجامعية الملائمة لهم لاستكمال دراساتهم العلمية، ودعم مختلف الأنشطة اللامنهجية التي تنمي مواهبهم وتصقل شخصياتهم، وتكفل انخراطهم بالجسم الطلابي، مشيرا إلى حرص اليرموك على تسهيل الإجراءات على الطلبة العُمانيين وحل أية مشاكل قد تواجههم خلال فترة دراستهم بالجامعة.
من جانبه شكر أبو قديري الجامعة على الاهتمام الكبير الذي توليه للطلبة العُمانيين، ومتابعتها لمختلف القضايا التي تواجه الطلبة، لافتاً إلى أهمية تعزيز سبل التعاون بين اليرموك ومختلف المؤسسات التعليمية العُمانية نظراً السمعة العلمية المتميزة التي تتمتع بها جامعة اليرموك على المستويين المحلي والإقليمي.
وحضر اللقاء نائب رئيس الجامعة للشؤون الطلابية الدكتور فواز عبدالحق، ومديرا دائرتي العلاقات العامة والإعلام مخلص العبيني، ودائرة القبول والتسجيل عماد غصاب.
وخلال زيارتهم للجامعة التقى الوفد بالطلبة العُمانيين الدارسين بالجامعة لمتابعة مختلف القضايا التي تهمهم.
قرر مجلس العمداء في جامعة اليرموك ترقية الدكتور اسماعيل غصاب من قسم التربية البدنية في كلية التربية الرياضية بالجامعة إلى رتبة أستاذ مشارك.
ومن جهة أخرى قرر رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور زيدان كفافي تعيين الأستاذ الدكتور سميح كراسنة مديراً لمركز الاعتماد وضمان الجودة، وتعيين محمد محروم قائما بأعمال رئيس قسم الإذاعة والتلفزيون.
ويذكر أن غصاب حاصل على درجة الدكتوراه في المناهج وطرق التدريس في التربية الرياضية من جامعة ام درمان الاسلامية السودانية عام 1997، والكراسنة حاصل على درجة الدكتوراه في اساليب تدريس الدراسات الاجتماعية من جامعة اكستر البريطانية عام 2001م، ومحروم حاصل على درجة الماجستير في دراسات الصحافة الدولية من جامعة مدينة دوبلن الإيرلندية عام 2011.
رعى نائب رئيس جامعة اليرموك الدكتور أحمد العجلوني افتتاح فعاليات اليوم العلمي لكلية العلوم بعنوان "دور العلم في المجتمع" الذي نظمته الكلية بمشاركة أعضاء هيئة التدريس والفنيين ومجموعة من طلبة الأقسام في الكلية.
وأشاد العجلوني بالجهود التي بذلتها أسرة كلية العلوم لتنظيم هذا اليوم العلمي الذي يبرز المستوى العلمي المتميز لطلبة الكلية وقدرتهم على تنفيذ مشاريع ريادية تعكس ما تعلموه خلال حياتهم الدراسية، مؤكدا اهتمام إدارة الجامعة بهذه الكلية العتيدة وسعيها إلى تطويرها من خلال استحداث برامج ماجستير في تخصصات جديدة، وتطوير بنيتها تحتيها مما يكفل بيئة تعليمية سليمة للطلبة، مشيدا خلال جولته بالمعرض بالمستوى العلمي الرفيع لطلبة الكلية.
بدوره أكد عميد الكلية الدكتور نهاد يوسف حرص الكلية على تنظيم هذا النشاط العلمي الذي يجسد جهود مختلف أقسام الكلية ويبرز مستوى الطلبة العلمي في تخصصاتهم المختلفة والتعريف بأقسام الكلية العلمية, مثمنا جهود كافة العاملين في الكلية من أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية والطلبة الذين أسهموا وبشكل فاعل في الإعداد لهذا اليوم العلمي للخروج بصورة تعكس المستوى المتميز لكلية العلوم.
واشتمل المعرض على عرض لمواد جيولوجية وبعض أنواع المعادن والصخور، وعرض لبرامج ثلاثية الأبعاد لخدمة الأحواض البترولية، وتقنيات الجديدة للكشف عن المخاطر، وحيوانات محنطة وأخرى التي تستخدم لأغراض التجارب المختبرية، وتجارب لبيولوجيا النانونية والتقانات الحيوية، والبيولوجيا الجزيئية، كما قدم الطلبة عرضا لتجارب في الكيمياء الحيوية، وتجارب في العلوم الحياتية, وفحص نوع وقوة وضغط الدم ونسبة السكر فيه، وتوزيع منشورات توعوية عن سرطان الثدي وضرورة الفحص المبكر، ومنشورات لمستودع أدوية الرعاية الصحية.
وتضمنت فعاليات اليوم إلقاء محاضرات بعنوان "تحليل المخاطر الجغرافية عن طريق الجاذبية الدقيقة" قدمها الدكتور جون كيم، و "دور الفيزياء في خدمة المجتمع" قدمها كل من الدكتور ابراهيم أبو الجرايش والدكتور علي المومني من قسم الفيزياء, و"التأريخ بالانحلال الاشعاعي" قدمها الدكتور أيمن حمودة من قسم الكيمياء.
وحضر الافتتاح نائب رئيس الجامعة للشؤون الطلابية الدكتور فواز عبدالحق، وعدد أعضاء الهيئة التدريسية في الكلية وحشد كبير من الطلبة.
إعــداد الكفــاءات العلميــة فــي مختلــف حقــول العلــم والمعرفــة، وإنتــاج بحـث علمـي إبداعـي يخـدم المجتمـع من خلال تقديم تعليم متميّز في بيئة جامعية مُحفزة.